responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية العباد نویسنده : السيد الگلپايگاني    جلد : 1  صفحه : 147


< / السؤال = 2629 > < السؤال = 2635 > < السؤال = 2636 > < السؤال = 2639 > < السؤال = 2640 > < السؤال = 2642 > < السؤال = 2643 > تكبيرة الاحرام ( مسألة 741 ) وتسمى تكبيرة الافتتاح أيضا ، وصورتها ( الله أكبر ) بدون تغيير ، ولا يجزي مرادفها من العربية ولا ترجمتها بغير العربية ، وهي ركن تبطل الصلاة بنقصانها عمدا وسهوا ، وكذا بزيادتها . فإذا كبر للافتتاح ثم زاد ثانية للافتتاح أيضا عمدا أو سهوا بطلت الصلاة ، واحتاج إلى ثالثة ، فإن أبطلها برابعة احتاج إلى خامسة ، وهكذا .
< / السؤال = 2643 > < / السؤال = 2642 > < / السؤال = 2640 > < / السؤال = 2639 > < / السؤال = 2636 > < / السؤال = 2635 > < السؤال = 2646 > ( مسألة 742 ) يجب فيها القيام التام ، فلو تركه عمدا أو سهوا بطلت ، بل لا بد من تقديمه على البدء فيها مقدمة ، من غير فرق في ذلك بين المأموم الذي أدرك الإمام راكعا وغيره ، بل ينبغي التريث في الجملة حتى يعلم وقوع التكبير تاما قائما ، والأحوط كون الاستقرار في القيام كالقيام ، فتبطل التكبيرة بتركه فيها عمدا ، أما سهوا فالأحوط الاتمام ثم الإعادة .
< / السؤال = 2646 > < السؤال = 2641 > < السؤال = 2645 > ( مسألة 743 ) الأحوط عدم جواز وصلها بما قبلها من الدعاء ، والظاهر جواز وصلها بما بعدها من الاستعاذة أو البسملة فيظهر إعراب راء ( أكبر ) لكن الأحوط عدم الوصل فيه أيضا . كما أن الأحوط تفخيم اللام من ( الله ) والراء من ( أكبر ) وإن كان الأقوى جواز تركه .
< / السؤال = 2645 > < / السؤال = 2641 > < السؤال = 2652 > < السؤال = 2656 > ( مسألة 744 ) يستحب زيادة ست تكبيرات على تكبيرة الاحرام قبلها أو بعدها أو بالتوزيع ، والأحوط الأول ، فيجعل الافتتاح الأخيرة . والأفضل أن يأتي بالثلاث ولاء ثم يقول ( اللهم أنت الملك الحق لا إله إلا أنت سبحانك إني ظلمت نفسي فاغفر لي ذنبي ، إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت ) ثم يأتي باثنتين ويقول ( لبيك وسعديك ، والخير في يديك ، والشر ليس إليك ، والمهدي من هديت ، لا ملجأ منك إلا إليك ، سبحانك وحنانيك تباركت وتعاليت ، سبحانك رب البيت ) ثم يأتي باثنتين ويقول ( وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض ، عالم الغيب والشهادة ، حنيفا

147

نام کتاب : هداية العباد نویسنده : السيد الگلپايگاني    جلد : 1  صفحه : 147
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست