وجب عليه التيمم قبل الفجر ، فإن تركه بطل صومه ، وإن تيمم وجب ( لا يجب ذلك ) عليه أن يبقى مستيقظا إلى أن يطلع الفجر ، على الأحوط . < / السؤال = 4282 > < / السؤال = 4281 > < السؤال = 4296 > ( مسألة 990 ) : إذا ظن سعة الوقت للغسل فأجنب ، فبان الخلاف فلا شئ عليه مع المراعاة ، أما بدونها فالأحوط ( الأظهر عدم وجوبه وصحة الصوم مع التيمم ) القضاء . < / السؤال = 4296 > < السؤال = 4277 > ( مسألة 991 ) : حدث الحيض والنفاس كالجنابة في أن تعمد البقاء عليهما مبطل للصوم في رمضان دون غيره ، وإذا حصل النقاء في وقت لا يسع الغسل ولا التيمم أو لم تعلم بنقائها حتى طلع الفجر صح صومها . < / السؤال = 4277 > < السؤال = 4278 > ( مسألة 992 ) : المستحاضة الكثيرة يشترط في صحة صومها الغسل لصلاة الصبح ، وكذا للظهرين ولليلة الماضية ، على الأحوط ( استحبابا بالنسبة إلى الغسل لليلة الماضية وعلى الأظهر بالنسبة إلى الغسل للظهرين ) ، فإذا تركت إحداهما بطل صومها ، ولا يجب تقديم غسل الصبح على الفجر ، بل لا يجزي لصلاة الصبح إلا مع وصلها به ، وإذا اغتسلت لصلاة الليل لم تجتزئ به للصبح ، ولو مع عدم الفصل المعتد به ، على الأحوط . < / السؤال = 4278 > < السؤال = 4285 > < السؤال = 4286 > ( مسألة 993 ) : إذا أجنب في شهر رمضان - ليلا - ونام حتى أصبح فإن نام ناويا لترك الغسل ، أو مترددا فيه لحقه حكم تعمد البقاء على الجنابة ، وإن نام ناويا للغسل ، فإن كان في النومة الأولى صح صومه ، وإن كان في النومة الثانية - بأن نام بعد العلم بالجنابة ثم أفاق ونام ثانيا حتى أصبح - وجب عليه القضاء ، دون الكفارة ، على الأقوى ، وإذا كان بعد النومة الثالثة ، فالأحوط ( لا يترك هذا الاحتياط ) - استحبابا - الكفارة أيضا وكذلك في النومين الأولين إذا لم يكن معتاد الانتباه . وإذا نام عن ذهول وغفلة فالأظهر وجوب ( في الثاني وعدمه في الأول ) القضاء في مطلقا والأحوط الأولى الكفارة أيضا في الثالث . < / السؤال = 4286 > < / السؤال = 4285 > < السؤال = 4286 > ( مسألة 994 ) : يجوز النوم الأول والثاني مع احتمال الاستيقاظ