ثم يقول : " يا ذا المن الذي لا ينقطع أبدا ، ولا يحصيه غيره عددا ، ويا ذا المعروف الذي لا ينفذ أبدا ، يا كريم يا كريم يا كريم " ، ثم يدعو ويتضرع ويذكر حاجته ، وقد ورد في بعض الروايات غير ذلك والأحوط فيه السجود على ما يصلح السجود عليه ( الأظهر اعتبار ذلك ) ، والسجود على المساجد السبعة . < / السؤال = 2970 > < / السؤال = 2968 > < / السؤال = 2967 > < السؤال = 2970 > ( مسألة 658 ) : يستحب السجود بقصد التذلل لله تعالى ، بل هو من أعظم العبادات وقد ورد أنه أقرب ما يكون العبد إلى الله تعالى وهو ساجد ، ويستحب إطالته . < / السؤال = 2970 > < السؤال = 2971 > < السؤال = 2973 > ( مسألة 659 ) : يحرم السجود لغير الله تعالى ، من دون فرق بين المعصومين عليهم السلام ، وغيرهم ، وما يفعله الشيعة في مشاهد الأئمة عليهم السلام لا بد أن يكون لله تعالى شكرا على توفيقهم لزيارتهم ( ع ) والحضور في مشاهدهم ، جمعنا الله تعالى وإياهم في الدنيا والآخرة إنه أرحم الراحمين . < / السؤال = 2973 > < / السؤال = 2971 > < السؤال = 2974 > < السؤال = 2975 > < السؤال = 2976 > < السؤال = 2977 > < السؤال = 2978 > < السؤال = 2980 > < السؤال = 3648 > < السؤال = 3684 > الفصل السابع في التشهد : وهو واجب في الثنائية مرة بعد رفع الرأس من السجدة الأخيرة من الركعة الثانية ، وفي الثلاثية ، والرباعية مرتين ، الأولى كما ذكر ، والثانية بعد رفع الرأس من السجدة الأخيرة من الركعة الأخيرة ، وهو واجب غير ركن ، فإذا تركه - عمدا - بطلت الصلاة ، وإذا تركه - سهوا - أتى به ما لم يركع ، وإلا قضاه بعد الصلاة على الأحوط ( بل الأظهر ) ، وكيفيته على الأحوط ( بل الأظهر ) " أشهد أن لا إله إلا الله ، وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله ، اللهم صل على محمد وآله محمد " ويجب فيه الجلوس والطمأنينة وأن يكون على النهج العربي مع الموالاة بين فقراته ، وكلماته ، والعاجز عن التعلم