responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مناسك حج ( فارسي ) ( محشى ) نویسنده : السيد الخميني    جلد : 1  صفحه : 214


و آل محمّد كما صلَّيت و باركت و ترحّمت على إبراهيم و آل إبراهيم إنّك حميد مجيد اللَّهُمَّ صلّ على محمّد و آل محمّد عبدك و رسولك اللَّهُمَّ صلّ على إبراهيم خليلك و على أنبيائك و رسلك و سلَّم عليهم ، و سلام على المرسلين و الحمد للَّه ربّ العالمين اللَّهُمَّ افتح لي أبواب رحمتك و استعملني في طاعتك و مرضاتك و احفظني بحفظ الإيمان أبدا ما أبقيتني جلّ ثناء وجهك ، الحمد للَّه الَّذي جعلني من وفده و زوّاره و جعلني ممّن يعمر مساجده ، و جعلني ممّن يناجيه اللَّهُمَّ إني عبدك و زائرك في بيتك و على كلّ مأتيّ حقّ لمن أتاه و زاره ، و أنت خير مأتيّ و أكرم مزور فأسألك يا الله يا رحمن بأنّك أنت الله لا إله إلَّا أنت وحدك لا شريك لك بأنّك واحد احد صمد لم تلد و لم تولد و لم يكن له ( لك خ ل ) كفوا أحد ، و أنّ محمّدا عبدك و رسولك صلَّى الله عليه و على أهل بيته يا جواد يا كريم يا ماجد يا جبّار يا كريم أسألك أن تجعل تحفتك إيّاي بزيارتي إيّاك أوّل شيء تعطيني فكاك رقبتي من النّار » .
پس سه مرتبه مىگويد :
« اللَّهُمَّ فكّ رقبتي من النّار » .
پس مىگويد :
« و أوسع عليّ من رزقك الحلال الطَّيّب و ادرأ عنّي شرّ شياطين الجنّ و الانس و شرّ فسقة العرب و العجم » .
پس ( 1 ) داخل مسجد الحرام شود و رو به كعبه دستها را بلند نموده و بگويد :
« اللَّهُمَّ إنّي أسألك في مقامي هذا و في أوّل مناسكي أن تقبل توبتي و أن تتجاوز عن خطيئتي و أن تضع عنّي وزري ، الحمد للَّه الَّذي بلَّغني بيته الحرام اللَّهُمَّ إنّي أشهد أنّ هذا بيتك الحرام الَّذي جعلته مثابة للنّاس و أمنا مباركا و هدى للعالمين اللَّهُمَّ إنّي عبدك و البلد بلدك و البيت بيتك جئت أطلب رحمتك و أؤمّ طاعتك مطيعا لأمرك راضيا بقدرك أسألك مسألة الفقير إليك الخائف لعقوبتك اللَّهُمَّ افتح لي أبواب رحمتك و استعملني بطاعتك و مرضاتك » .
بعد ( 2 ) خطاب مىكند بسوى كعبه و مىگويد :
« الحمد للَّه الَّذي عظَّمك و شرّفك و كرّمك و جعلك مثابة للنّاس و أمنا مباركا و هدى

214

نام کتاب : مناسك حج ( فارسي ) ( محشى ) نویسنده : السيد الخميني    جلد : 1  صفحه : 214
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست