responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع المسائل ( فارسي ) نویسنده : الشيخ محمد تقي بهجت    جلد : 2  صفحه : 253


عورت به پوشاند و حجر الأسود را در هر شوطى دست يا بدن بمالد بى آن كه آزارش به كسى برسد و ذكر الهى را از زبان قطع نكند ، بنويسد از جهت او به عدد هر گامى هفتاد هزار حسنه و محو كند از او هفتاد هزار گناه و بلند كند در بهشت از براى او هفتاد هزار درجه و بنويسد از جهت او ثواب آزاد كردن هفتاد هزار بنده كه بهاى هر يك ، ده هزار درهم باشد و او را شفيع سازد در هفتاد هزار كس از اهل بيت او و برآورد از جهت او هفتاد هزار حاجت ، اگر خواهد در دنيا به او برساند و اگر خواهد در آخرت . و سنّت است كه در حال طواف اين دعا را بخواند :
« اللهم إني أسألك باسمك الذي يمشى به على طلل الماء كما يمشى به على جدد الأرض وَأسألك باسمك الذي تهتز به اقدام ملائكتك و أسألك باسمك الذي دعاك به موسى من جانب الطور فاستجبت له و ألقيت عليه محبة منك و أسألك باسمك الذي غفرت به لمحمّد ما تقدّم من ذنبه و ما تأخَّر و أتممت عليه نعمتك أن تفعل بي كذا و كذا . . » و حاجت خود را بطلب .
و سنّت است كه در حال طواف نيز به گويى : « اللهم إني إليك فقير و إني خائف مستجير فلا تغيّر جسمي و لا تبدّل اسمي » .
و در هر شوط كه به در خانهء كعبه رسى ، صلوات بر محمّد و آل محمّد بفرست و اين دعا بخوان : « سائلك فقيرك مسكينك ببابك فتصدّق عليه بالجنة اللهم البيت بيتك و الحرم حرمك و العبد عبدك و هذا مقام العائذ بك المستجير بك من النار فأعتقني و والديّ و أهلي و ولدي و إخوانى المؤمنين من النار يا جواد يا كريم » .
و چون به حجر حضرت اسماعيل على نبينا و آله و عليه السلام برسد ، نگاه به ناودان طلا بكند و بگويد : « اللهم أدخلني الجنة و أجرني من النار برحمتك و عافني من السقم و أوسع على من الرزق الحلال و ادرأ عني شر فسقة الجن و الإنس و شر فسقة العرب و العجم » .
و چون از حِجر بگذرد ، و به پشت سر كعبه برسد بگويد : يا ذا المن و الطول يا ذا الجود و الكرم إن عملي ضعيف فضاعفه لي و تقبله مني إنك أنت السميع العليم »

253

نام کتاب : جامع المسائل ( فارسي ) نویسنده : الشيخ محمد تقي بهجت    جلد : 2  صفحه : 253
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست