نام کتاب : المسائل المنتخبة نویسنده : السيد السيستاني جلد : 1 صفحه : 110
< / السؤال = 2297 > < / السؤال = 2296 > < السؤال = 2301 > ( مسألة 228 ) : الأحوط عدم حمل ما تحله الحياة من أجزاء الميتة النجسة في الصلاة وإن لم يكن ملبوسا ، ولكن الأظهر جواز ذلك ، وهكذا كل ما لم تثبت تذكيته شرعا . < / السؤال = 2301 > < السؤال = 2299 > ( مسألة 229 ) : اللحم أو الجلد ونحوهما المأخوذ من يد المسلم يحكم عليه بالتذكية ويجوز أكله بشرط اقترانها بما يقتضي تصرفه فيه تصرفا يناسب التذكية ، وفي حكم المأخوذ من يد المسلم ما صنع في أرض غلب فيها المسلمون وما يوجد في سوق المسلمين ، وأما ما يوجد مطروحا في أرضهم فلا يبعد الحكم بطهارته وأما حليته - مع عدم الاطمينان بسبق أحد الأمور الثلاثة - فمحل اشكال . < / السؤال = 2299 > < السؤال = 2300 > ( مسألة 230 ) : اللحم أو الجلد ونحوهما المأخوذ من الكافر أو المجهول إسلامه ، أو ما وجد في بلاد الكفر أو ما أخذ من المسلم إذا علم أنه قد أخذه من يد الكافر من غير استعلام عن تذكيته لا يجوز أكله ، ولكن يجوز بيعه ويحكم بطهارته وبجواز الصلاة فيه إذا احتمل أن يكون مأخوذ من الحيوان المذكى . < / السؤال = 2300 > < السؤال = 2303 > ( مسألة 231 ) : تجوز الصلاة في ما لم يحرز إنه جلد ، وإن أخذ من يد الكافر . < / السؤال = 2303 > < السؤال = 2302 > ( مسألة 232 ) : إذا صلى في ثوب جهلا ، ثم علم أنه كان متخذا من الميتة النجسة صحت صلاته على تفصيل تقدم في المسألة 205 ، وأما إذا نسي ذلك وتذكره بعد الصلاة فإن كان الثوب مما تتم فيه الصلاة أعادها ، وكذا إذا لم يكن كذلك على الأحوط ، على تفصيل ظهر مما تقدم في المسألة 206 . < / السؤال = 2302 > < السؤال = 2304 > < السؤال = 2308 > < السؤال = 2309 > < السؤال = 2310 > ( الرابع ) : أن لا يكون من أجزاء السباع بل مطلق ما لا يؤكل لحمه من الحيوان على الأحوط ، والأظهر اختصاص المنع بما تتم الصلاة فيه وإن كان الاجتناب عن غيره أيضا أحوط ، وتجوز الصلاة في جلد الخز والسنجاب
110
نام کتاب : المسائل المنتخبة نویسنده : السيد السيستاني جلد : 1 صفحه : 110