( 1 ) إذا نسي القيام حال القراءة أو التسبيح فقرأ أو سبح جالسا فإن تذكره قبل الركوع تداركه وإن تذكر بعد ما قام وركع عن قيام صحت صلاته .
( 2 ) إذا لم يتمكن من القيام في تمام القراءة أو التسبيح وجب القيام فيهما بالمقدار الممكن فإذا عجز جلس ، وكذلك إذا لم يتمكن من الجلوس في تمام القراءة أو الاضطجاع على الجانب الأيمن أو الأيسر على الترتيب الذي ذكرناه في المسألة 264 .
< / السؤال = 2831 > < / السؤال = 2692 > < / السؤال = 2691 > < / السؤال = 2678 > < / السؤال = 2672 > < / السؤال = 2670 > < السؤال = 2807 > < السؤال = 2808 > < السؤال = 3561 > < السؤال = 3567 > ( مسألة 290 ) : إذا شك في القراءة فإن كان شكه في صحتها - بعد الفراغ منها - لم يعتن بالشك ، وكذلك إذا شك في نفس القراءة بعدما هوى إلى الركوع أو دخل في القنوت ، وأما إذا شك فيها قبل ذلك لزمت عليه القراءة .
< / السؤال = 3567 > < / السؤال = 3561 > < / السؤال = 2808 > < / السؤال = 2807 > < السؤال = 2807 > < السؤال = 3561 > ( مسألة 291 ) : إذا شك في قراءة الحمد - بعدما دخل في السورة - لم يعتن بالشك ، وكذا إذا دخل في جملة وشك في جملة سابقة عليها .
< / السؤال = 3561 > < / السؤال = 2807 > < السؤال = 2840 > < السؤال = 2841 > < السؤال = 2842 > ( الركوع ) ( 4 ) الركوع ، وهو من الأركان أيضا ، وتبطل الصلاة بنقيصته عمدا أو سهوا ، وكذلك تبطل بزيادته عمدا وكذا سهوا على الأحوط إلا في صلاة الجماعة - على تفصيل يأتي إن شاء الله تعالى - ويجب الركوع في كل ركعة مرة واحدة إلا في صلاة الآيات ، ففي كل ركعة منها خمسة ركوعات وسيأتي بيان ذلك إن شاء الله تعالى .

126