الصلاة الواجبة ، ما دام على يقين من تكنه من أداء الصلاة الواجبة بعد ذلك على النحو المطلوب شرعا . وعلى العموم يستحب التعجيل بصلاة الفريضة والمبادرة إليها في أول وقتها ، فإن أفضل أوقاتها هو أول الوقت أو بعد الوقت بالقدر الذي تؤدى فيه نافلتها - إذا كان لها نافلة قبلها ، ثم الوقت الأقرب فالأقرب إلى أول وقتها وهكذا .