responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأحكام الشرعية نویسنده : الشيخ المنتظري    جلد : 1  صفحه : 364


يتسلط الأجانب على البلاد الإسلامية ، وإن كان تسلطا سياسيا واقتصاديا ، يجب على المسلمين أن يعارضوا هذا النوع من العلاقات ويجبروا الحكومات على قطعها .
< / السؤال = 9966 > < السؤال = 9966 > مسألة 2127 : إذا خيف في العلاقات التجارية مع الأجانب أن تصيب سوق المسلمين ضربة اقتصادية وتستوجب التبعية التجارية والاقتصادية لهم ، يجب قطع مثل هذه العلاقات . ويكون هذا النحو من التجارة حراما .
< / السؤال = 9966 > < السؤال = 9966 > مسألة 2128 : إذا كانت إقامة علاقة سياسية أو تجارية بين إحدى الدول الإسلامية والأجانب تتعارض مع مصلحة الإسلام والمسلمين ، فلا تجوز إقامة مثل هذه العلاقة .
وإذا أقدمت عليها دولة ، يجب على سائر الدول الإسلامية إجبارها بأي نحو ممكن على قطع العلاقة .
< / السؤال = 9966 > < السؤال = 9966 > مسألة 2129 : إذا كان بعض رؤساء البلاد الإسلامية ، أو بعض أعضاء المجالس والممثلين ، موجبا لبسط نفوذ الأجانب السياسي أو الاقتصادي أو العسكري الذي يتعارض مع مصالح الإسلام والمسلمين ، فإنهم ينعزلون عن مناصبهم بشكل تلقائي بسبب هذه الخيانة ، مهما كان منصبهم . ويجب على المسلمين أن يعاقبوهم بأي نحو ممكن مع رعاية الموازين الشرعية .
< / السؤال = 9966 > < السؤال = 9954 > < السؤال = 9966 > مسألة 2130 : لا تجوز العلاقات التجارية والسياسية مع بعض الدول التي هي أداة بيد الدول الكبرى من قبيل دولة إسرائيل ، ويجب على المسلمين بأي نحو ممكن معارضة مثل هذه العلاقات . والتجار الذين لهم علاقات تجارية مع إسرائيل وعملائها ، خونة للإسلام والمسلمين ، وعملهم إعانة على هدم الإسلام . ويجب على المسلمين قطع العلاقة مع هؤلاء الخونة ، سواء كانوا دولا أو تجارا ، وإجبارهم على التوبة وقطع العلاقة مع مثل هذه الدول .
الدفاع عن الحقوق الشخصية < / السؤال = 9966 > < / السؤال = 9954 > < السؤال = 13713 > مسألة 2131 : إذا هجم شخص على الإنسان ، أو على عرضه ، أو على أهله ، وأقاربه ،

364

نام کتاب : الأحكام الشرعية نویسنده : الشيخ المنتظري    جلد : 1  صفحه : 364
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست