نام کتاب : لسان العرب نویسنده : ابن منظور جلد : 1 صفحه : 75
أَفْنانُه : أَغْصانُه ، الواحد فَنَن . توقَّد : أَنارَ لطلوع الشمس عليه . وتَوْماءُ : موضع وهو من عمَل دِمَشْق ؛ قال جرير : صَبَّحْنَ تَوْماءَ ، والناقُوسُ يَقْرَعُه * قَسُّ النصارى ، حَراجِيجاً بنا تَجِفُ < / كلمة = توم > < / كلمة = التُّومةُ > < / كلمة = التُّومةُ > < / كلمة = التُّومةُ > < / كلمة = التُّومةُ > < / كلمة = التُّومةُ > < / كلمة = تَوْماءُ > < كلمة = تيم > < كلمة = التَّيْمُ > < كلمة = تَيْمُ > < كلمة = التَّيم > < كلمة = تيَّمَه > < كلمة = المُتَيَّم > < كلمة = تَيْماءُ > < كلمة = التَّيْماء > < كلمة = التَّيْماء > < كلمة = التَّيم > < كلمة = تَيمُ > < كلمة = تَيمٍ > < كلمة = تَيْم > < كلمة = تَيْمُ > < كلمة = تَيمُ > < كلمة = تَيْمٌ > < كلمة = تَيْم > < كلمة = التِّيمةُ > < كلمة = التِّيَمةُ > < كلمة = اتَّامَ > < كلمة = الاتِّيامُ > < كلمة = الاتِّيام > < كلمة = التِّيمةُ > < كلمة = تَيْماء > تيم : التَّيْمُ : أَن يَسْتَعْبده الهَوَى ، وقد تامَه ؛ ومنه تَيْمُ الله : وهو ذَهابُ العقل من الهَوى ، ورجل مُتَيَّم ، وقيل : التَّيم ذهاب العقل وفساده ؛ وفي قصيدة كعب : مُتَيَّم إِثْرها لم يُفْدَ مَكْبولُ أَي مُعَبَّد مُذَلَّل . وتيَّمَه الحبُّ إِذا اسْتولى عليه . قال الأَصمعي : تَيَّمَتْ فلانةُ فلاناً تُتَيِّمه وتامَتْه تَتِيمُه تَيْماً ، فهو مُتَيَّم بالنساء ومَتِيمٌ بهنَّ ؛ وأَنشد للقِيط بن زُرارة : تامَتْ فؤادَك ، لو يَحْزُنْك ما صَنَعَتْ ، * إِحْدَى نِساء بني ذُهْلِ بنِ شَيْبانا وقيل : المُتَيَّم المُضَلَّل ؛ ومنه قيل للفَلاة تَيْماء ، لأَنه يُضَلُّ فيها . وأَرض تَيْماءُ : مُضِلَّة مُهْلِكة ، وقيل : واسعة . ابن الأَعرابي : التَّيْماء فَلاة واسعة . قال الأَصمعي : التَّيْماء التي لا ماء بها من الأَرَضِين ، ونحو ذلك قال أَبو وَجْزة . ابن الأَعرابي : تامَ إِذا عَشِق ، وتامَ إِذا تَخَلَّى من الناس . والتَّيم : العبد ، وتَيمُ الله منه كما تقولُ عبد الله . وتَيمُ : قبيلةٌ . وبنو تَيمٍ : بطْن من الرِّباب . وبنو تَيْم اللَّاتِ بن ثعلبة : من بكر بن وائل . وأَما قولهم التَّيم فإِنما أَدخلوا اللام على إِرادة التَّيْمِيِّين ، كما قالوا المجوس واليهود ؛ قال جرير : والتَّيْمُ أَلأَمُ مَن يَمْشي ، وأَلأَمُه * تَيمُ بنُ ذُهْلٍ بنُو السُّود المَدانِيس الجوهري : تَيْمُ الله حَيٌّ من بكر يقال لهم اللَّهازم ، وهو تَيْمُ الله بن ثعلبة بنِ عُكابةَ . وتَيمُ الله في النَّمِر ابن قاسِط ، وأَصله من قولهم تَيَّمه الحبُّ أَي عَبَّدَه وذلَّلَه ، فهو مُتَيَّم ، ومعنى تَيْمِ الله عبدُ الله . وتَيْمٌ في قريش : رَهْطُ أَبي بكر الصديق ، رضي الله عنه ، وهو تَيْمُ بنُ مُرَّة بن كعب بن لُؤَيِّ بن غالب بن فِهْر بن مالك . وتَيْم بن غالب بن فِهْر أَيضاً في قريش وهم بنو الأَدْرَمِ ، وتَيم بن عبد مَناة ابن أُدِّ بن طابِخَة بنم إِلْياس بن مُضَر ، وتَيْم بن قيس بن ثعلبة بن عُكابَة ، وتَيْمُ بن شَيْبان بن ثعلبة ابن عُكابَة في بكر ، وتَيْم بن ضَبَّة ، وتَيْمُ اللَّاتِ أَيضاً في ضَبَّة ، وتَيْمُ اللَّاتِ أَيضاً في الخَزْرَج من الأَنْصار وهم تَيْمُ اللَّاتِ بن ثعلبة ، واسمه النجَّار ؛ وأَما قول امرئ القيس : أَقَرَّ حَشا امْرِئ القيس بن حُجْرٍ * بنو تَيْمٍ مَصابيحُ الظَّلامِ فهو بنو تَيْم بن ثعلبة من طَيِّءٍ . والتِّيمةُ ، بالكسر : الشاة تُذْبَح في المَجاعة ، والإِتْئام ذبحُها ، وهو مذكور في الهمز . وكتب سيدُنا رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، لوائل بن حُجْر كتاباً أَمْلَى فيه : في التِّيعة شاةٌ والتِّيمَةُ لصاحبها ، وقيل : التِّيَمةُ الشاة الزائدة على الأَربعين حتى تبلُغ الفَرِيضة الأُخرى ، وقيل : هي الشاة تكون لصاحبها في منزله يَحْتَلِبُها ، وليست بسائمةٍ ، وهي من الغنم الرَّبائب ؛ قال أَبو عبيد : وربما احتاج صاحبها إِلى لَحْمها فيَذْبَحها فيقال عند ذلك : قد أَتامَ الرجل وأَتامَتِ المرأَة . وفي الحديث : التِّيمةُ
75
نام کتاب : لسان العرب نویسنده : ابن منظور جلد : 1 صفحه : 75