كم قلت للقلب المص * دع بالنوى جد بارتجاع فأحال ذاك على انتظا * م الشمل في سلك اجتماع عهدي به لما ان اس * تولت عليه يد الضياع أضللته في موقف التود * يع من دهش ارتياعي ناشدتكم نشداته * لي بين هاتيك الرباع تحت المواطئ من مم * ر صديقي الخل المراعي بل سيدي وأخي هوى * وجلالة وأخي وباعي من أصبحت شمس العلا * بسناه ساطعة الشعاع فخر القضاة وفيصل الأ * حكام في يوم التداعي بحر العلوم فإن أفا * د ترى له سعة اطلاع قل للمحاول شأوه * قصر خطا هذي المساعي فأنظر لمرآة الزما * ن وقد غدت ذات اتساع لا غير صورة مجده * فيها تراه ذا انطباع يا محرزاً ببيانه * قصب السباق بلا دفاع وموشياً حبر البلا * غة واليراعة باليراع إني يحاكي وشيها * بحياكتي ذات الرقاع كان الحريّ بي اشتما * لي ثوب صمتي وادّراعي لكن أمرت بأن أجي * بك وامتثال الأمر داعي فاتتك من خجل تج * ر الذيل مرخية القناع فأنشر لها ستر الرضا المن * سوج من كرم الطباع لا زال مجدك كل وق * ت في ازدياد وارتفاع ومن بديع نظمه ما كتبه في ديوان قصر ابن عقبة الكائن بقرية السلامة من أعمال الطائف وهي قصيدة فريدة لا يحضرني الآن منها إلاّ قوله قصر ابن عقبة لا زالت مواصلة * مني إليك التحايا نسمة السحر ولاعدتك غوادي السحب تسحب في * رحابك الفيح ذيل الظل والمطر كم لذة فيك أرضيت الغرام بها * يوماً وأرغمت أنف الشمس والقمر