responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي    جلد : 1  صفحه : 395


كاجتهرهم ، والأرض : سلكها ، والرجل : رآه بلا حجاب ، أو نظر إليه ، وعظم في عينه ، وراعه جماله وهيئته ، كاجتهره ، والسقاء : مخضه ، والقوم القوم : صبحتهم على غرة ، والبئر : نقاها ، أو نزحها ، كاجتهرها ، أو بلغ الماء ، والشئ : كشفه ، والشمس المسافر : أسدرت عينه ، وفلانا : عظمه ، والشئ : حزره . وجهرت العين ، كفرح : لم تبصر في الشمس . وككرم : فخم ، والصوت : ارتفع . وكلام جهر ومجهر وجهوري : عال . والمجهورة من الآبار : المغمورة ، ومن الحروف : ما جمع في : " ظل قو ربض إذ غزا جند مطيع " . وجهر وجهير ، بين الجهورة والجهارة : ذو منظر . والجهر ، بالضم : هيئة الرجل ، وحسن منظره . والجهر : الرابية الغليظة ، والسنة ، والقطعة من الدهر . والجهير : الجميل ، والخليق للمعروف ، ج : جهراء ، ومن اللبن : ما لم يمذق بماء .
والأجهر : الحسن المنظر والجسم ، التامة ، والأحول المليح الحولة ، ومن لا يبصر في الشمس ، وفرس غشيت غرته وجهه . والجهراء : أنثى الكل ، وما استوى من الأرض ، لا شجر ولا آكام ، والجماعة ، والعين الجاحظة ، ومن الحي : أفاضلهم . والجوهر : كل حجر يستخرج منه شئ ينتفع به ، ومن الشئ : ما وضعت عليه جبلته ، والجرئ المقدم . وأجهر : جاء بابن أحول ، أو ببنين ذوي جهارة ، وهم الحسنو القدود والخدود .
والجهار والمجاهرة : المغالبة . ولقيه نهارا جهارا ، ويفتح . وجهور ، كجعفر : ع ، واسم . والجيهر والجيهور :
الذباب الذي يفسد اللحم . وفرس جهور الصوت ، كصبور : ليس بأجش ولا أغن ، ثم يشتد صوته حتى يتباعد . واجتهرته :
رأيته عظيم المرآة ، ورأيته بلا حجاب بيننا . وجهار ، ككتاب : صنم كان لهوزان . * جير ، بكسر الراء ، وقد ينون ، وكأين : يمين ، أي : حقا ، أو بمعنى : نعم أو أجل . ويقال : جير لا أفعل ، ولا جير لا أفعل ، أي لاحقا ، والجير ، محركة : القصر ، والقماءة . والجيار ، مشددة : الصاروج ، وحرارة في الصدر غيظا أو جوعا ، كالجائر ، وع بنواحي البحرين . وجير ، كبقم : كورة بمصر . وجيرة ، ككيسة : ع بالحجاز لكنانة . ويوسف بن جيرويه ، كنفطويه : محدث . وحوض مجير : مصغر ، أو مقعر ، أو مجصص . وجيران ، بالكسر : ة بأصفهان ، منها : محمد بن إبراهيم ، وأحمد بن محمد بن سهل ، والهذيل بن عبد الله الجيرانيون المحدثون ، وصقع بين سيراف وعمان . وجيرون ، بالفتح : دمشق ، أو بابها الذي بقرب الجامع ، عن المطرزي ، أو منسوب إلى الملك جيرون ، لأنه كان حصنا له ، وباب الحصن باق هائل .
< / لغة النص = عربي >

395

نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي    جلد : 1  صفحه : 395
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست