responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي    جلد : 1  صفحه : 394


مسكر ، أو نبيذ العنب أتت عليه ثلاث سنين . وناقة مجمهرة : مداخلة الخلق . وتجمهر علينا : تطاول .
* - جنارة ، بالكسر : ة بين إسترآباذ وجرجان . والجنور ، كتنور : مداس الحنطة والشعير . * - الجنبر ، كمقعد : الجمل الضخم ، والقصير ، وفرخ الحبارى ، كالجنبار مثال : جحنبار وسمسار ، وفرس جعدة بن مرداس . وشبيل بن الجنبار : شاعر . * - الجنثر ، كجعفر وقنفذ : الجمل الضخم السمين ، ج : جناثر .
والجنثورة : الجمثورة . * - جندر : في : ج د ر . * - جنديسابور ، بضم الجيم وفتح الدال : د قرب تستر ، بها قبر الملك يعقوب بن الصفار . * - الجناشرية ، بالضم : أشد نخلة بالبصرة تأخرا .
* - الجنافير : القبور العادية ، جمع جنفور . * الجور : نقيض العدل ، وضد القصد ، والجائر . وقوم جورة ، وجارة : جائرون . والجار : المجاور ، والذي أجرته من أن يظلم ، والمجير ، والمستجير ، والشريك في التجارة ، وزوج المرأة ، وهي جارته ، وفرج المرأة ، وما قرب من المنازل ، والاست . كالجارة ، والمقاسم ، والحليف ، والناصر ، ج : جيران وجيرة وأجوار ، ود على البحر ، بينه وبين المدينة الشريفة يوم وليلة ، منه : عبد الله بن سويد الصحابي ، أو هو حارثي ، وعبد الملك بن الحسن ، وعمر بن سعد ، وعمر بن راشد ، ويحيى بن محمد المحدثون الجاريون ، وة بأصبهان ، منها : عبد الجبار بن الفضل ، وذاكر بن محمد الجاريان ، وة بالبحرين ، وجبل شرقي الموصل . وجور : مدينة فيروزاباذ ، ينسب إليها الورد ، وجماعة علماء ، ومحلة بنيسابور ، منها : محمد بن أحمد بن الوليد الأصبهاني ، وقد تذكر وتصرف ، ومحمد بن شجاع بن جور ، ومحمد بن إسماعيل المعروف بابن جور : محدثان . وكزفر : ة بأصبهان . وغيث جور ، كهجف :
شديد الرعد . والجوار ، كسحاب : الماء الكثير القعير ، ومن الدار : طوارها ، والسفن ، لغة في الجواري عن صاعد ، وهذا غريب . وشعب الجوار : قرب المدينة ، وبالكسر : أن تعطي الرجل ذمة ، فيكون بها جارك ، فتجيره . وككتان : الأكار . وجاوره مجاورة وجوارا ، وقد يكسر : صار جاره ، وتجاوروا ، واجتوروا . والمجاورة :
الاعتكاف في المسجد . وجار واستجار : طلب أن يجار . وأجاره : أنقذه ، وأعاذه ، والمتاع : جعله في الوعاء ، والرجل إجارة وجارة : خفره . وجوره : صرعه ، ونسبه إلى الجور ، والبناء : قلبه . وتجور : سقط ، واضطجع ، وتهدم ، و " يوم بيوم الحفض المجور " ، كمعظم ، مثل عند الشماتة بالنكبة تصيب الرجل ، كان لرجل عم قد كبر ، وكلن ابن أخيه لا يزال يدخل بيت عمه ، ويطرح متاعه بعضه على بعض ، فلما كبر أدرك له بنو أخ ، فكانوا يفعلون به مثل فعله بعمه ، فقال ذلك ، أي : هذا بما فعلت أنا بعمي . * - الجهندر ، بضم الجيم وفتح الهاء والدال : ضرب من التمر . * الجهرة : ما ظهر ، و ( أرنا الله جهرة ) ، أي : عيانا غير مستتر . وجهر ، كمنع : علن ، والكلام ، وبه : أعلن به ، كأجهر ، وهو مجهر ومجهار : عادته ذلك ، والصوت : أعلاه ، والجيش : استكثرهم ،

394

نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي    جلد : 1  صفحه : 394
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست