responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العين نویسنده : الخليل الفراهيدي    جلد : 1  صفحه : 258


وقال القطامي : [1] ونحن رعية وهم رعاة * ولولا رعيهم شنع الشنار وتقول رأيت أمرا شنعت به ، أي : استشنعته .
وشنعت عليه تشنيعا ، واستشنع به جهله [2] [ خف ] [3] قال مروان بن الحكم : [4] فوض إلى الله الأمور فإنه * سيكفيك لا يشنع برأيك شانع < / كلمة = شنع > < / كلمة = الشنع > < / كلمة = الشنوع > < / كلمة = شنع > < / كلمة = شنعا > < / كلمة = شنوع > < / كلمة = شنعت > < كلمة = نشع > < كلمة = النشوع > < كلمة = النشع > < كلمة = النشع > < كلمة = تنشعا > نشع : النشوع : الوجور .
والنشع : إيجارك الصبي .
قال : [5] فألأم مرضع نشع المحارا والنشع : جعل الكاهن يقول : أنشعنا الجارية إنشاعا .
قال : [6] قال الحوازي واستحت أن تنشعا أي : استحت أن تأخذ أجر الكهانة .
< / كلمة = نشع > < / كلمة = النشوع > < / كلمة = النشع > < / كلمة = النشع > < / كلمة = تنشعا > < كلمة = نعش > < كلمة = النعش > < كلمة = النعش > < كلمة = نعش > < كلمة = نعشه > < كلمة = أنعشته > < كلمة = ينعش > نعش : النعش : سرير الميت عند العرب .
قال : [7] أمحمول على النعش الهمام وعند العامة : النعش للمرأة والسرير للرجل .



[1] البيت منسوب إلى القطامي أيضا في التاج ( شنع ) .
[2] من س . في ط : جملة وهو تصحيف .
[3] زيادة اقتضاها السياق من المحكم 1 / 232 واللسان 8 / 187 .
[4] البيت في التهذيب 1 / 433 منسوب إلى مروان وزعم محقق التهذيب أن مروان وهو مروان بن أبي حفصة وهو وهم .
[5] القائل : ذو الرمة والبيت في ديوانه 2 / 1392 والبيت أيضا في التهذيب وهو منسوب إلى ذي الرمة . وصدر البيت كما في الديوان : إذا مرئية ولدت غلاما .
[6] القائل هو رؤبة والرجز في ديوانه 92 وفي اللسان أيضا 8 / 354 والرواية فيه : وأني أن ينشعا . ونسب في التهذيب 1 / 434 وفي المحكم 1 / 232 إلى العجاج وهو وهم . . . والحوازي جمع حازية وهي الكاهنة . و ( استحت ) من س . في ط استحث .
[7] القائل النابغة وصدر البيت كما في الديوان ص 24 : ألم أقسم عليك لتخبرني . .

258

نام کتاب : العين نویسنده : الخليل الفراهيدي    جلد : 1  صفحه : 258
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست