responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الزاهر في معاني كلمات الناس نویسنده : محمد بن القاسم بن محمد بن بشار ابن الأنباري    جلد : 1  صفحه : 424


< شعر > يا عجبا لهذه الفليقه * هل تغلبنّ القوباء الريقة < / شعر > والفلق عند العرب : العجب قال الشاعر :
< شعر > إذا عرضت داويّة مدلهمّة * وغرّد حاديها فرين بها فلقا < / شعر > < فهرس الموضوعات > معنى قولهم : للذي يتبع الولاة : دائص < / فهرس الموضوعات > وقولهم : للذي يتبع الولاة : دائص قال أبو بكر : الدائص عند العرب : الذي يدور حول الشيء ويتبعه . يقال : داص يديص ، إذا فعل ذلك . قال سعيد بن عبد الرحمن بن حسان بن ثابت :
< شعر > أرى الدنيا معيشتها عناء * فنخطئها وإيّاها نليص فإن بعدت بعدنا في بغاها وإن قربت فنحن لها نديص < / شعر > < فهرس الموضوعات > معنى قولهم : دع فلانا يخيس < / فهرس الموضوعات > وقولهم : دع فلانا يخيس قال أبو بكر : معناه : يلزم موضعه . والأصل فيه : من خيس الأسد ، وهو : الموضع الذي يلازمه ويأويه ، قال الشاعر :
< شعر > كأنّ حمى حيرانة حال دونه * أبو أشبل في خيسه متمنّع [1] < / شعر > ويقال للموضع الذي يحبس فيه الناس ويلزمون نزوله : مخيّس ، قال الشاعر [2] :
< شعر > فلم يبق إلَّا داخر في مخيّس * ومنحجر في غير أرضك في حجر < / شعر > أراد بالمخيّس : السجن ، والداخر : الصاغر .
< فهرس الموضوعات > معنى قولهم : قد خاس فلان بما كان عليه < / فهرس الموضوعات > وقولهم : قد خاس فلان بما كان عليه قال أبو بكر : معناه : قد غدر به . قال ابن الدمينة :



[1] لم أقف عليه .
[2] الفرزدق في اللسان ( خيس ) ، وليس في ديوانه .

424

نام کتاب : الزاهر في معاني كلمات الناس نویسنده : محمد بن القاسم بن محمد بن بشار ابن الأنباري    جلد : 1  صفحه : 424
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست