نام کتاب : البليغ في المعاني والبيان والبديع نویسنده : الشيخ أحمد أمين الشيرازي جلد : 1 صفحه : 89
السّؤال والتّمرين 1 - بيّن علّة وضع المضمر في موضع المظهر ومَثّل له . 2 - ما الفرق بينَ " إدخال الرّوع في ضمير السامع " و " تقوية داعي المأمور " ؟ 3 - عرّفِ الالتفات واذكر أقسامه . 4 - كيف يُحمل الكلامُ الصّادر عن المخاطب على خلاف مراده ؟ ومَثِّلْ له . 5 - كلّ من اسم الفاعل والمفعول حقيقة في أي معنىً ؟ 6 - بيّن القلب مع مثاله واذكر فائدته . 7 - بيّن علّة وضع المضمر في موضع المظهر وبالعكس في هذه الأمثلة : ألف : إنْ تسْألوا الحقَّ نُعْطِ الحَقَّ سائلَهُ * وَالدّرعُ مُحْقَبةٌ وَالسّيفُ مَقروُبُ ب : ( فإنّها لا تعمى الأبصارُ ولكن تعمى القلوبُ الّتي في الصُّدور ) [1] . 8 - بيّن نوع الالتفات في هذه الأمثلة : ألف : ( ولوْ انّهم إذ ظلموا أنفسهم جاؤوكَ فاسْتَغْفَروا اللهَ واستغفرَ لَهُمُ الرّسولُ لَوَجُدوا اللهَ توّاباً رحيماً ) [2] . ب : ( واستغفِروا ربّكم ثُمَّ توُبوُا إليه إنَّ ربّي رحيمٌ وَدُودٌ ) [3] . ج : ( قل يا عبادي الّذينَ أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوُا من رحمةِ اللهِ إنّ اللهَ