responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البليغ في المعاني والبيان والبديع نویسنده : الشيخ أحمد أمين الشيرازي    جلد : 1  صفحه : 44


7 - أمّا الشرطيّة : ( أمّا السّفينة فكانت لمساكينَ ) [1] .
8 - حروف التّنبيه : ( ألا إنَّ أولياء الله لا خوفٌ عليهم ولا هم يَحزنونَ ) [2] .
9 - الحروف الزّوائد : ( ألَسْتُ بربّكم ) [3] .
10 - ضمير الفصل : ( كنتَ أنت الرقيبَ عليهم ) [4] .
11 - تقديم الفاعل المعنويّ : " رجل جاءني " .
12 - " السّين " إذا دخلت على فعل محبوب أو مكروه لأنّها تفيد الوعد أو الوعيد بحصول الفعل : ( سيدخلونَ جهنّمَ داخرين ) [5] .
13 - " قد " إذا كانت للتّحقيق : ( قد سمع الله ) [6] .
14 - تكرار النّفي : ( لا حول ولا قوّةَ إلاّ باللهِ ) [7] .
15 - " كَأنَّ ، لكنَّ ، إنّما ، ليتَ ولَعَلّ " و " أنَّ " المفتوحة عند ابن هشام .
2 - إخراج الكلام على مقتضى الحال لمّا علم أنّ مقتضى الحال أعمّ فهو قد يكون على وفق مقتضى ظاهر الحال وقد ذكر مفصّلا وقد يكون على خلاف مقتضى الظّاهر [8] ، وله موارد [9] :
منها : تنزيل العالم بفائدة الخبر ولازمها منزلة الجاهل لعدم جريهِ على مُوجب العلم . فإنَّ من لا يجري على موجبِ علمه هو والجاهل سواء كما يقال للعالم التّارك للصّلاة " الصّلاةُ واجبةٌ " .
وتنزيل العالم بالشّيء منزلة الجاهل به لاعتبارات خطابيّة كثير في الكلام ، منه قوله تعالى ( وَلقد علموا لَمَنِ اشتراهُ ما له في الآخرةِ مِن خَلاق ولَبئسَ ما شروا



[1] الكهف ( 18 ) الآية 79 .
[2] يونس ( 10 ) الآية 62 .
[3] الأعراف
[7] الآية 172 .
[4] المائدة
[5] الآية 117 . ( 5 ) غافر ( 40 ) الآية 60 .
[6] المجادلة ( 58 ) الآية 1 . ( 7 ) بحار الأنوار : ج 2 ص 62 الحديث 9 .
[8] ما جاءَ على خلاف مقتضى الظّاهر إن كان على وفق مقتضى الحال يكون مقبولا عند البلغاء وإن كان على خلافه يكونُ مردوداً وغير بليغ .
[9] راجع صفحة 82 - الخلاف لمقتضى الظاهر ، وصفحة 232 المجاز المركّب " تمهيد " .

44

نام کتاب : البليغ في المعاني والبيان والبديع نویسنده : الشيخ أحمد أمين الشيرازي    جلد : 1  صفحه : 44
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست