< فهرس الموضوعات > الباب الثاني في طب الأئمة عليهما السلام وفيه ( 24 ) فصلا < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > الفصل الأول في أنه لم سمي الطبيب طبيبا وما ورد في عمل الطب والرجوع إلى الطبيب < / فهرس الموضوعات > وليقرأ ( وهو الذي أنشأكم من نفس واحدة فمستقر ومستودع قد وفصلنا الآيات لقوم يذكرون وبالحق أنزلناه وبالحق نزل الآية ) . 158 - وكان صلى الله عليه وآله إذا أتى مريضا قال اذهب الوسواس والبأس رب الناس اشف وأنت الشافي ولا شفاء إلا شفائك . 159 - وقيل عاد رسول الله صلى الله عليه وآله مريضا فقال أرقيك رقية علمنيها جبرئيل ؟ فقال نعم يا رسول الله قال : بسم الله عليه يشفيك من كل داء ولا يأتيك ومن شر النفاثات في العقد ومن شر حاسد إذا حسد . ( ثم الباب الأول وله الحمد والشكر ) ( الباب الثاني ) في طب الأئمة عليهم السلام وفيه 24 فصلا الفصل الأول في أنه لم سمي الطبيب طبيبا وما ورد في عمل الطب والرجوع إلى الطبيب . 1 - بحار عن العلل عن أبي عبد الله عليه السلام قال يسمى الطبيب المعالج فقال موسى بن عمران يا رب ممن الداء ؟ قال مني قال فممن الدواء ؟ قال مني قال فما يصنع الناس بالمعالج ؟ قال يطيب بذلك أنفسهم فسمي الطبيب لذلك . 2 - وعن الكافي عن أبي عبد الله عليه السلام قال قال موسى بن