نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي جلد : 1 صفحه : 82
أوضحته في ردي الأول . وفي انتظار رده سأبين له أن أدعياء العراقية هم الذين تسببوا في إعطاء الديكتاتورية مختلف الذرائع التي اتخذتها لتنفيذ أبشع جرائمها بحق شيعة أهل البيت عليهم الصلاة والسلام ، وليست هي مرجعيتنا المسددة بالتأييد الإلهي ، التي تسببت في نمو الديكتاتورية وتخلف الشيعة ، كما يقول تشنيعاً على شيعة آل محمد عليه وعليهم الصلاة والسلام . اللهم صلِّ على ولي أمرك القائم المؤمل والعدل المنتظر . وكتب متعلم على سبيل نجاة : أخي نصير المهدي الحبيب : بورك فيك وأحسنت على كشف هذه اللعبة الرخيصة ، التي لم تنطل عليكم وعلينا ! كلامه يذكرني بحكمة النبي صلي الله عليه وآله إن أخوف ما أخاف عليكم منافق عليم اللسان . وكتب نصير المهدي إلى المشرف على هجر بتاريخ : 23 / 12 / 1999 : هل أقول أيها الأخ موسى : لقد بلعتم الطعم ؟ ! هل كنت تعتقد أن عبد الرسول لاري يمكن أن يرد على سؤال أو يناقش أحداً ؟ ! إنه يستغل الظرف للدعاية لنفسه ثم متى ما صار في زنقة ، سابق الريح وانقلب على عقبيه ! وأما سؤالي فأقول له : في الإخوة الكفاية فأجب على أسئلتهم ولا تتهرب منها ! ! وأعود للأخ موسى وأقول : مع ذلك رب ضارة نافعة ، فقد كشفت هذه الصفحات لاري ، وفضحت أي نوع من الكتبة هو ! اللهم وصلِّ على وليِّ أمرك القائم المؤمل والعدل المنتظر . ( (
82
نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي جلد : 1 صفحه : 82