responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 63


بل خصص أتباع الخلافة آيات الإرث الصريحة بخبر واحد رواه أبو بكر فقط ( نحن معاشر الأنبياء لا نورث ) ومنعوا به فاطمة الزهراء ( عليها السلام ) أن ترث أباها صلي الله عليه وآله !
فقد يأتي حديثٌ يخصص وجوب صلاة الجمعة في الآية بظرف أو وقت ، كعدم السفر أو غيبة الإمام عليه السلام . وإن سأل المقلد مرجعه كما علمه لاري : بماذا خصصت دليل وجوبها في القرآن ؟ لأجابه : بأن الدليل دل على حرمتها في عصر الغيبة كما أفتى به السيد الحكيم قدس سره ، أو دل على استحبابها وعدم وجوبها كما أفتى به السيد الخميني قدس سره . وقوله تعالى : إذا نُودِيَ لِلصَّلاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ ، يدل على وجوب السعي إليها أو إلى صلاة الظهر ، وإلا لقال : نودي لصلاة الجمعة !
وقد ناقشه الشيخ عبد الحسين البصري في مثاله بصلاة الجمعة ، ففتح موضوعاً بتاريخ : 7 / 9 / 2000 , بعنوان : سؤال إلى أحمد الكاتب : هل صلاة الجمعة من الأصول العقائدية أم من الفروع ؟ ! http : / / forum . hajr . org / showthread . php ? t = 1711 قال فيه :
قال فيه : هل ترى أن صلاة الجمعة من المسائل العقائدية ؟ ! ما دخل المفكرين في مسألة صلاة الجمعة ؟ هل تطالب العوام بالاجتهاد في مثل هذه المسألة ؟ ! ألا تلاحظ أنك تقول بما لا يقول به عاقل اليوم ، وهو وجوب الإجتهاد وعدم الاكتفاء بالتقليد في الأصول والفروع ؟ ! ألا تلاحظ أنك تناقض نفسك ؟ !
فأجابه لاري : http : / / www . hajr . org / hajr - html / Forum 1 / HTML / 002594 أساساً ، إن الله سبحانه وتعالى لم يكلفنا بالتقليد ، وإنما خاطبنا بالقرآن مباشرة ولم يجعل بينه وبين عباده واسطة ، ومشكلة المسلمين اليوم هي في التقليد والتبعية العمياء والرضا بالجهل والتواكل والنوم على الخرافات والأساطير والبدع

63

نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 63
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست