نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي جلد : 1 صفحه : 46
ولا يدري أن إحجامهم على الرد هو بداعي أن لا تكبر الذبابة ! ! فكتب له لاري بتاريخ : 31 / 3 / 2001 : الأخ العزيز المفيد : يبدو أنك تحتل مكاناً مرموقاً في الحوزة والمرجعية ولا بأس بذلك ، ولكن أسلوبك في الرد الإنفعالي العاطفي يضعف من حجتك ، هل يمكن أن تقول لي من هو ذلك الأستاذ الذي التقاني في لندن ؟ ومتى ؟ وماذا قال لك ؟ وماذا قلت له ؟ وما هو دليلك ؟ وإذا علمت أن السيد مرتضى المهري قد رد رداً ناقصاً ولم يكمل رده ، فماذا سوف تقول ؟ وهل سوف ينزل من عينيك الكريمتين ؟ فأجابه المفيد بتاريخ : 1 / 4 / 2001 : أقول لك بشرط . . قل لي من الذي يمولك ويعطيك ؟ ومن الذي يشجعك ؟ ! ثم كتب المفيد في شبكة هجر : الكاتب يعيش أزمة خلط في الأوراق العقيدية والفكرية الشيعية . وقد لاحظت بحثه فوجدت في أول صفحاته خلطاً عظيماً بين الإمام والحاكم ، وبين الإمامة والحكم . وهي من أوليات ما يفهمه الشيعة غالباً ، فضلاً عن خريجي الحوزات العظمى التي آوته ! وكتب له في شبكة الحق : http : / / alhag . net / forum / showthread . php ? t = 2486 أريد أن نعرف مستوى أبيها العلمي ( يقصد أمل ابنة لاري ) وقدر تحصيله الدراسي ؟ ومن هم أساتذته المعترف بهم في الحوزات العلمية ؟ أو على الأقل أي المتون الدراسية العليا فرغ منها ؟ ! حتى نسأله فيها كعادة الطلبة ؟ كما كتب له في شبكة هجر بتاريخ : 8 / 4 / 2001 , في موضوع : لماذا نتهم نوايا أحمد الكاتب ؟ فقال : ولست أخفي أن الكاتب على غيه ، آيةٌ من آيات الأئمة صلى الله عليهم ، حاله كالشلمغاني وغيره من المرتدين عن أئمتهم ، فقد قالوا :
46
نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي جلد : 1 صفحه : 46