responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 45


أوصي المهري بإذن الله تعالى . لقد حالفني الحظ وجالست أستاذك في كربلاء وحدثني عنك وعن نفسيتك الكثير ، وقد جالسك في لندن ونصحك وخوفك لعلمه بجبنك وخوفك من ظلك ، وللأسف فقد صرفت شطراً من وقتي الثمين بالرد عليك ، فأنت أقل من أن يرد عليك أحد محبي الزهراء ( عليها السلام ) ! وأنا أعرف عقدتك في الحياة . . النقص . . فكيف تظهر إلا بذلك ؟ كفاية قص ولصق يا كاذب !
ملاحظة : أحق الناس وأولى بالرد عليك ليس هؤلاء الذين تنتظر ردهم ، بل هؤلاء الذين غذوك السم ، فصارت عندك ردة الفعل هكذا ، وقد قلت لمرجعك الذي زعمت تقليده ذلك وأنكر عليك ولعنك . . والظاهر أنك هذه الأيام تستخدم طريقة جديدة في الشبكات ، وهي الكتابة بأسماء مختلفة ، تسأل وتجيب وترد على نفسك وتشجعها . . الله أكبر ! إنما نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدَادُوا إِثْماً وَلَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ .
فكتب المحمدي : الأخ المفيد : أفضل شئ فعله المراجع العظام والعلماء الكرام هو عدم ردهم على عبد الرسول لاري ، لأنه في ردهم عليه سوف يكون له شأن . وأنا أعرف أن أحدهم ألف كتاباً فيه انتقاص لمقامات الأئمة عليهم السلام ! وعندما كان يذهب الناس إلى المراجع للسؤال عنه ويقولون لهم : لماذا لا تفتون فيه ؟ فيقولون لهم إذا أفتينا فيه فسوف يكون له شأن ويروج ضلاله ؟ وهذا ما يذكره هو في كتابه . اللهم العن أول ظالم ظلم حق محمد وآل محمد ، وآخر تابع له على ذلك . اللهم العن العصابة التي جاهدت الحسين وشايعت وتابعت على قتله .
وكتب المفيد : أنا معك تماماً يا أخي العزيز ، لكن المشكلة أن هذا الكاذب يعتبر ذلك نقصاً فيهم ، وعدم قدرة منهم على رده !

45

نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 45
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست