responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 452


والآيات هي كالتالي : 1 - سورة البقرة الآية 124 2 - التوبة 12 3 - هود 17 4 - الاسراء 70 ، 5 - الأنبياء 72 6 - القصص 5 7 - الحجر 79 8 - السجدة 24 ، 9 - يس 12 10 - القصص 41 11 - الفرقان 47 8 - الأحقاف 12 ، ثانياً : وهذه النتيجة المذهلة شجعتني أن أقوم وأحسب عدد ورود كلمة العصمة في القرآن بكافة ألفاظها ( لأن الشيعة تدعي بعصمة أئمتهم ، ولأن عدد المعصومين عندهم 13 وهم الأئمة الاثني عشر بالإضافة إلى فاطمة الزهراء . وكانت المفأجأة هنا فعلاً إن كلمة العصمة قد وردت في القرآن على عدد المعصومين 13 وهي : آل عمران 101 . 103 النساء 146 ، 175 . المائدة 67 . هود 43 . يوسف 32 . يونس 27 الحج 78 . الأحزاب 17 . غافر 33 . الممتحنة 10 . ثم بعد ذلك قمت أحسب كلمة الكساء في القرآن الكريم بكافة ألفاظها ( لأن أصحاب الكساء عددهم خمسه وهم : النبي محمد والإمام علي وفاطمة الزهراء والحسن والحسين عليهم السلام ، فوجدت الكلمة وردت في القرآن خمس مرات أيضاً سبحان الله وهي كالتالي : 1 - البقرة 233 - البقرة 259 النساء 5 - المائدة 89 - المؤمنون 14 . فهل هناك من يتدبر أو يعقل : أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا . مجدي وهبة أبو نور الحسن بن مراد الشافعي الدقهلية ، محافظة المنصورة ، جمهورية مصر العربية .
وكتبتُ بتاريخ : 6 / 7 / 2003 ، موضوعاً بعنوان : التدين أولاً . . شرط لمعايشة ولاية أهل البيت عليهم السلام ، بل لفهمها ! http : / / forum . hajr . org / showthread . php ? t = 402714129 هناك أمور مادية مترتبة على بعضها ، يكون بعضها شرطاً في وجود الآخر . والأمر نفسه في عالم الذهن والفكر ، وفي عالم الروح والرؤية الباطنية . . ولذلك نجد درجات الهدى وأنواعه في القرآن ، قال الله تعالى : ذَلِكَ الْكِتَابُ لا رَيْبَ فِيهِ

452

نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 452
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست