نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي جلد : 1 صفحه : 418
وأنت الحوزوي . . فهذا عمل خسيس . . ولا أزيد . إذهب يا كاتب لتتحدث عن خبث الروافض وتقيتهم . . إذهب لتناقش شرذمة من الصبية المأجورين في أعمال أقرب للعمل الإستخباراتي أكثر منه الحوار العلمي الرصين . . إذهب لتناقش صاحب سلسلة فضائح مذهبك ! إذهب يا سيدي . . واكشف عورتك وعورات ذويك . . بمحض رغبتك في الشهرة أو غيرها من المغانم . . ولن تجنيها ! فستظل رافضياً منتقص الإعتقاد ما لم تكن وهابياً خالصاً . . إذهب تعلم وخض خبرة أنت بحاجة إليها ! ! وكتب لاري في جواب الفاطمي : الأخ العزيز الفاطمي : هل الحديث مع الأخوة المسلمين الذين قد يختلفون معنا في بعض الاجتهادات ، وشرح فكر أهل البيت السليم إليهم ونفي التهم عن أتباعهم ، وتقريب المسلمين إلى بعض ، وغسل الأحقاد وإزالة العداوة والبغضاء من القلوب ، هل كل ذلك يعتبر " مناصرة للمضلين " أو التحول إلى " مطية " ، أو السماح لهم بالتلاعب بنا ؟ ! لا يا أخي الكريم إنها محاولة للحوار مع إخوة مؤمنين ، ربما حملوا عنا صوراً خاطئة بسبب أقوال أو أفعال بعض الجهلة والسفهاء ، الذين لا يتورعون ولا يكفون عن تغذية تصورات أولئك الإخوة البعيدين عنا . قال العاملي : لاحظ أن لاري يصف هؤلاء المتطرفين النواصب بأنهم إخوة مؤمنون ومجتهدون مأجورون ! ويعذرهم في تصوراتهم عن الشيعة لأن الغلاة ( الجهلة والسفهاء ) هم السبب في تصوراتهم تلك !
418
نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي جلد : 1 صفحه : 418