نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي جلد : 1 صفحه : 416
قال العاملي : ينبغي أن تقارن ما ينقله مكتوباً ، لأنه يكذب ويبتر النصوص . ثم لا بد أن تبحث عن الموضوعات التي غيَّبها ولم يضع رابطها ! مثلاً يوجد للدكتور مالك الحزين موضوع آخر كتبه بتاريخ : 6 / 4 / 2001 بعنوان : أحمد الكاتب . . وكلمة قبل السقوط ! أخفاه لاري عمداً ! لأن هذا الدكتور المصري المحايد ، كتب له فيه : ( كنت من أوائل المتتبعين لظاهرة الأستاذ " أحمد الكاتب " ، ولا أذيع سراً إذا قلت إنني كنت من المتعاطفين معه باعتباره صاحب مشروع إصلاحي ، قد يختلف معه الكثيرون . . لكن انحيازي الفطري لحرية التعبير دفعتني لمساندته . . حتى قبل أن أدرس كل ما يقوله ويبشر به . . والظروف المحيطة به . . حتى هنا ولا شئ في الأمر . . الرجل من حقه أن يطرح ما يشاء من الرؤى ، وأن يجتهد كما يحلو له في المسائل الفقهية والسياسة الشرعية ، وكنت معه ضد هؤلاء الذين أرادوا محاكمته بتهمة الاختلاف . . حتى هالني اليوم ما رأيت . . وقرأت ! الأستاذ أحمد الكاتب في شبكة " أنا المسلم " المعروفة بتوجهاتها المناوئة لأي صوت ليس سلفياً ، ويستخدم رواده والقائمون عليه كل الوسائل ، بما فيها غير الأخلاقية ، لضرب خصومهم والكيد لهم . . الأهم من هذا : ماذا يفعل هناك الكاتب ؟ يجري حواراً حول انحراف " الرافضة " . . . يعني بصراحة شديدة يُستخدم كخنجر في قلب الشيعة ، المحسوب عليهم الكاتب شخصياً ! وفضلاً عن لا أخلاقية هذا السلوك ، فهو يسهم من حيث يدري أو لا يدري في
416
نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي جلد : 1 صفحه : 416