نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي جلد : 1 صفحه : 397
إذا أفحم أن يساوم ويقول : هذا صحيح لكنه اجتهاد منكم ، وأنا أحترمه فاحترموا اجتهادي ! ! فقد اعترف لاري إذن بأن علماء الشيعة عندهم أحاديث صحيحة على مبانيهم ، وهو ملزم بها لأنه يقول إنه يتبنى مباني علماء الشيعة في التصحيح والتضعيف ! فلماذا لا يعترف بولادة الإمام المهدي عليه السلام إذن ؟ ! ( ( ومن طريف ما كتبه لاري إلى التلميذ لكي يَغُضَّ النظر عن هروبه من النقاش ، كلام طويل نكتفي بما نقله منه الأخ التلميذ وأجاب عليه بتاريخ : 24 / 12 / 1999 : الأستاذ أحمد الكاتب : وعليك السلام ورحمة الله وبركاته . أولاً : قلت : ( علمت من بعض الأخوة المتحاورين أن السيد الذي يسمي نفسه هنا في هذا الموقع بالتلميذ ما هو إلاّ عالم كبير ورجل جليل ، وقد وددت لو يفصح لنا السيد التلميذ عن اسمه وهويته ويدخل الحوار باسمه الصريح لأن ذلك أدعى للجدية والالتزام بآداب الحوار والتأثير في الناس ، وأبعد عن السخرية والاستهزاء والجدال . . ) . أقول : 1 - إن الذّي أخبرك بأني عالم كبير من الأخوة الأحبة الكرام المتحاورين فما هو إلاّ مشتبه في ذلك فأنا خادم العلماء وتلميذ من تلامذتهم وأغلب الأخوة في هذه الساحة يعرفون من أنا وما هو مستواي العلمي فأكرر وأقول أنا لست بعالم كبير ولا شئ من ذلك ، وما أظن كلامك أعلاه إلا محاولة منك لتفهيم القارئ الكريم وإيهامه بأنك تحاور هنا بعضاً من كبار علماء الشيعة ! وإلاّ فهل تخبرني مَنْ مِنَ الأخوة المحاورين هنا أخبرك بأني عالم كبير من علماء الشيعة ؟ لأستعلم منهم من أين حصلوا على هذه المعلومات عني أو من الذي
397
نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي جلد : 1 صفحه : 397