نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي جلد : 1 صفحه : 36
لجامع أن يجمعها ، جرأةً فكرية ، فعلى عقلك العفا ! ولا أدري ما تقصد بالجمود الفكري ، هل الإيمان بعقيدتنا من الجمود الفكري ؟ أم أن الهروب من الإجابة على الأسئلة هو الجمود الفكري ؟ وإذا كنت تصورت أن الكاتب قد ظلُم فثرتَ هذه الثورة ، فما بالك بمن يظلم التاريخ والعلم ، ويتهرب من موضوع إلى آخر ، ولا يقر على قرار ! إذا كنت ملحداً علمانياً ! وأراك لم تنف هذه التهمة عنك ، فإنك بلا شك تعتقد بأن الإسلام جمود فكري ، وأن إقامة الحدود هو اعتداء على الحرية الشخصية ، وعندها أقول لك : إذا كنت مشفقاً على أحد ، فأشفق على نفسك ! فلم يُجب لاري ، فكتب له ظافر : إلى أبي أمل : مع الرفع والإنتظار . . أتعجَّبُ ممن يناقش آية الله الشيخ الوحيد الخراساني ، ولا يستطيع أن يجيب على أسئلتي ! صاحب الحق يستقتل من أجل أن ينقذ الآخرين أليس كذلك ؟ وعبد الرسول حتى الآن لم يجب على سؤالي ! عندي أسئلة فهل هو مستعد للإجابة عليها ؟ عدم الإجابة له دلالة ! وكتب وعد العراقي : الأخ أبا أمل : قلتَ : ( طبعاً لا أومن بالنبي محمد خالقاً وشريكاً مع الله ، ولا أؤمن بالله العاجز عن الخلق ، الذي يؤمن به المفوضة . . ) . هل تستطيع أن تبرهن أن العاملي يعتقد هذا ؟ وقلت : ( وأؤمن بالنبي الأكرم محمد صلي الله عليه وآله كنبي مرسل لا يعلم الغيب ، ولا يحيي ولا يميت ولا يرزق ، النبي البشر الإنسان : ( قل إنما أنا يشر مثلكم يوحى إليَّ ) . أنا وعد
36
نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي جلد : 1 صفحه : 36