نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي جلد : 1 صفحه : 331
وكيله في زمان الحضور . وبعد غيبته أن قلنا ب ( ولاية الفقيه ) على الإطلاق ونيابته العامة عن الإمام ، كان للفقيه الولاية على ذلك ، وإن لم نقل بولايته إلا في باب القضاء والإفتاء ، فلا بد أن يقوم به واحد من باب الحسبة ، لأنه من الأمور الحسبية التي لا محيص عن وقوعه في الخارج ، ولم يعين للقيام به في غيبة الإمام شخص أو صنف خاص ، وليس من الوظائف التي يقوم بها آحاد الناس ، بل من الأمور التي لا بد أن يقوم بها الحاكم ) . قال العاملي : بقي أحمد الكاتب يخرج عن الموضوع ويتهرب من الإجابة ، وقد اتفقنا معه أن نناقش استطراداته في موضوع منفصل ، وحكم عليه صاحبه ( نون ) بأنه خرج عن الموضوع ، لكن أحمد الكاتب هرب من النقاش كلياً ! فكتبتُ له بتاريخ : 17 / 12 / 1999 : أحمد الكاتب الذي وصفوه : بالمفكر ، المؤلف الباحث الكبير ، الصحفي ، السياسي الذي يكتب أكثر مما يشرب . هل أجاب على الأسئلة ؟ هل واصل النقاش مع أحدنا في موضوع ؟ ! أما إذا قلد مشاركاً وجعله فقيهه وولي أمره ، فالجواب معلوم ! ! وكتب له الفاطمي : أسلوب الكاتب لا يختلف عن أسلوب مشارك في نشر المواضيع والتهرب من المناقشة ! والظاهر أنه يتبعه في أسلوبه ، فهل يبدأ بالتهرب والفحش عندما يتورط وينحشر في الزاوية ؟ وهل تعرف المشارك وأسلوبه وأكاذيبه ؟ سأعطيك نبذة مختصرة عنه ، وآمل أن لا تحذو حذوه : مشارك من المشهود لهم بالفحش والسب ، وليس له منافس في ذلك ! وهو سريع الهروب من أي موضوع يتورط فيه ولا يجد الإجابة ! فتراه يهرب من موقع إلى موقع
331
نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي جلد : 1 صفحه : 331