نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي جلد : 1 صفحه : 32
القرآن بقبول قوله صلي الله عليه وآله : وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا . ( الحشر : 7 ) . فإذا حصرنا الغيب بالقرآن ، لزم تكذيب النبي صلي الله عليه وآله ، وهو تكذيبٌ للقرآن ! 5 - بقي أن أشير إلى أن نفيي أنه عميل في تلك المناقشة ، كان قبل شهادة الإخوة الثقات الذين يعرفونه عن قرب وسمعوا من فمه قصة عمالته ! وكتب له ظافر : أولاً ، أحب أن أحيي العلامة الشيخ العاملي على صبره وطول أناته وسعة صدره على أسئلتك ، التي تعبر عن فهمك يا عبد الرسول ، وهي أسئلة في أحسن الأحوال ساذجة إن لم تكن أكثر من ذلك ، وهي تعبر عن رجل بسيط جداً دس أنفه في أمور أكبر من حجمه ، ولبس عباءه غير عباءته ، وصار يخلط بين أمور العقائد والسياسة . فأنت كما يبدو قرأت الرواية بعناية وبينت ملاحظاتك عليها نقطه نقطة . إذا أصبح كل ما لم تعلق عليه صحيحاً بإقرارك وعدم اعتراضك ! وأرجو من الإخوة أن يراجعوا ما كتبته ليروا أي شخصية مضطربة شخصية عبد الرسول . وأما سند الرواية فهو : أحمد الحسيني ، عن نزار حيدر ، وأظنك لا تجهل الأستاذ نزار حيدر ! بإمكانك أن تتأكد منه شخصياً ! وللإخوة القراء : فإن نزار حيدر هو عضو المكتب السياسي لمنظمة العمل . . . أما عن دراستك على يد السادة الذين ذكرتهم فلا أدري ماذا درست ؟ وهل درست بالطريقة المعروفة في الحوزة العلمية ، أم بطريقة أخرى ، فمثلاً أنا أستطيع الآن أن أقول وأنا صادق : إني درست على يد الشيخ محمد حسين الأنصاري ، والشيخ محمود السيف ، والشيخ محمد رضا آل صادق ، وحضرت دروس السيد كاظم
32
نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي جلد : 1 صفحه : 32