نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي جلد : 1 صفحه : 222
< شعر > وكان لي والدٌ يهوى أبا حسن فصرت من ذي وذا أهوى أبا حسن اللهم زدنا في معرفة وحب أهل البيت عليهم السلام . < / شعر > وكتب الأشتر : بل كلامك وتعقيبك يا نوصيب كان بهدف ضرب وإسقاط حجية الصحيح من السنة لا أكثر . . وهذا جزء من مخططكم الإجرامي الذي تسعون من خلاله إلى إسقاط التراث الإسلامي ومحوه . . استبداله بتراث كعب الأحبار وغيره . وكتب أبو ميرزا : أشكرك شكراً جزيلاً شيخنا العاملي الكريم ، كما أشكر الأخ الكريم نوفل على ملاحظاته ، لكني أريد أن تعود شيخنا الكريم إلى التطرق لهذه النقطة بإسهاب أكثر ( أقصد كيف نتقي ونقي الأجيال من هذا التأثير البغيض ) . لكن لننظر إلى القضية بشكل أكبر وبمنظار أوسع ، فهي هجمة شرسة من جانب النواصب ومن لف لفهم ، على المذهب الحق . شيخنا الكريم يقول المثل : ليس من يده في النار كمن يده في الماء . . إننا نغبطكم على دخول الحضرات والمشاهد الشريفة بكل راحة وعفوية وانطلاق . تحدثون المعصوم من أعماق قلوبكم وتبثونه همومكم وشجونكم ، وتستمدون منه العون والسداد . . أما نحن فلا نجد سوى أربع كلمات : كفر . . شرك . . بدعة . . زندقة . . وأنت من موقعك العلمي والروحي يمكنك إدراك البون الشاسع بين الحالتين . . فهلا أفضتم علينا من جانبكم وأرشدتمونا في محنتنا ؟ ! وشكراً . وكتب محمد عيسى بتاريخ : 4 / 7 / 2002 : حينما طلبت من النسر الرد على استفسارت العاملي ، كان هدفي أن يرى باقي
222
نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي جلد : 1 صفحه : 222