responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 156


السرية بانتشار ظاهرة التشيع ، ويعقدون الاجتماعات في سبيل التخطيط من أجل وقف هذه الظاهرة ! ولقد وقعت بيدي إحدى تلك النشرات تستصرخ لما يجري في البوسنة وبعض المناطق الإفريقية ، وهذا بالطبع إشارة واضحة لمدى سرعة انتشار التشيع ، وليس إنحساراً كما تعتقد !
أما الماضي ، فلم يكن عصر انتشار التشيع ، بل كان عصر انتشار المذاهب الأربعة بواسطة الحكام والسلاطين العباسيين ، ومن جاء بعدهم إلى فترة الاحتلال العثماني ، والذي لعب العثمانيون دورهم في نشر المذهب الحنفي بالصورة الكبيرة التي تراها ، وكان ذلك من منطلق فتوى لأبي حنيفة أجازت الخلافة الإسلامية لغير عربي ، والتي تفرد بها أبو حنيفة دون غيره من المذاهب الأربعة .
يا أحمد : أدعو لك أن يهديك الله وتعود لرشدك ، وتضع مغريات الدنيا خلفك والله هو الرزاق ! فأنت تحمل مسؤولية أطفالك ومصيرهم يوم القيامة ، فانظر يا أحمد أين تريد أن تقف وأهلك معك ؟ وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ .
وكتب عبد الحسين البصري :
إلى مَن يدعي انحسار التشيع ! إليك بعض كتب هؤلاء المؤمنين أعزهم الله ووفقهم وسدد خطاهم : http : / / www . aqaed . com / 3 2 . html ، ثم أدرج له الشيخ عبد الحسين البصري فهرساً بمؤلفات مستبصرين من بلاد إسلامية مختلفة .
وأجابه عدد من الإخوة ، وكتب له العاملي بتاريخ : 27 / 8 / 2000 :
ماذا نصنع لمن يقرأ التاريخ والواقع بلا منهج ؟ ويقرأ التشيع بسطحية لا عمق فيها ، وتشكيك لا إيمان فيه ؟ ! لكن الذي سرني ، بل سر قلب الزهراء وروحها

156

نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 156
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست