responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 142


الخلافة حقه الشرعي ويتهم من خالفه !
وقال رحمة العاملي : إن الكاذب مغمغ في صفحة 22 ، و ( اجتهد ) في شرح كلام أمير المؤمنين عليه السلام في خطبته الشقشقية وغيرها من النصوص ، بأن الأحقية له بالخلافة ، وقال إنه عليه السلام لم يشر إلى نفسه وأقر فعل القوم وعليه فالأمر شورى ! هكذا فهمها الكاتب ! أو هكذا أراد لقارئه أن يفهم كعادته في التدليس !
ثم يتابع الهذيان ليقول إن حديث الغدير يعتبر نصاً خفياً وكالعادة يلصق التهمة بالشريف المرتضى كما تقدم ! ويفسر الضرورة والبديهة في قول الشريف الرضي : ( إنا لا ندعي علم الضرورة بالنص لا لأنفسنا ولا على مخالفينا ) ثم ختم رحمة العاملي : أحب أن ألفت نظر الأخوة إلى طريقة أحمد الكاتب مع النصوص ، حيث تجدون في كل صفحة من كتابه افتراء على إمام أو عالم ! فعندما لا يذكر النص فاعلم أنه تلاعب به وحرفه عن معناه الحقيقي ولم يذكره خوفاً من انفضاح فريته ! وعندما يشير إلى المصادر بدون ذكرها فإنما هو للتمويه لأن القارئ العادي لا يتحقق من المصادر ولا يعود إليها . وعندما يذكر نصاً فقد يكون اقتطعه وأضافه إلى نص آخر ! ثم لا يتورع أن يقلب الحديث والنص فينسب إلى علماء الشيعة أقوالاً وآراء هي لمخالفيهم ، وقد ينسب آراء أهل البيت عليهم السلام في الإمامة والخلافة إلى أصحابهم بعد أن ينفي عنهم صحبتهم ومكانتهم عند الأئمة عليهم السلام و يسميهم الغلاة . ( راجع صفحة 15 / 47 / 48 / 49 / 50 / 52 . وقس عليه ) .
( (

142

نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 142
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست