responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 141


< فهرس الموضوعات > الخيانة الرابعة عشرة < / فهرس الموضوعات > الخيانة الرابعة عشرة قال رحمة العاملي : إنه اقتطع من رواية عن الإمام الباقر عليه السلام ما يخالف نصها ، فزعم أن أمير المؤمنين عليه السلام لم يؤمن بالنص على خلافته ! ولم يورد كامل الرواية ( وعفسها عفس الدجاج بالوحل ) مع أنه أحال القارئ إلى المصدر ( روضة الكافي / 246 ) واليك النص الكامل للرواية : ( عن أبي جعفر عليه السلام قال : إن الناس لما صنعوا ما صنعوا إذ بايعوا أبا بكر لم يمنع أمير المؤمنين عليه السلام من أن يدعو الناس إلى نفسه ، إلا نظراً للناس وتخوفاً عليهم أن يرتدوا عن الإسلام ، فيعبدوا الأوثان ولا يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله ! وكان الأحب إليه أن يقرهم على ما صنعوا من أن يرتدوا عن جميع الإسلام ! وإنما هلك الذين ركبوا ما ركبوا ، فأما من لم يصنع ذلك ودخل فيما دخل فيه الناس على غير علم ولا عداوة لأمير المؤمنين عليه السلام ، فإن ذلك لا يكفره ولا يخرجه من الإسلام ، ولذلك كتمَ عليٌّ أمره وبايع مكرهاً حيث لم يجد أعواناً ) . انتهى . وكم أتمنى أن أشاهد ( الكاتب ) بين يدي الإمام الباقر عليه السلام يوم القيامة لأرى وأسمع ما سيقوله من عذر ) ؟ !
< فهرس الموضوعات > الخيانة الخامسة عشرة < / فهرس الموضوعات > الخيانة الخامسة عشرة ذكرها الأخ رحمة العاملي أيضاً وهي : تزوير أحمد الكاتب لمعنى حديث الغدير المتواتر حيث خطب النبي صلي الله عليه وآله في المسلمين ورفع بيد علي وقال : من كنت مولاه فعلي مولاه ، ثم أمر المسلمين بتهنئة علي عليه السلام وبيعته فهنؤوه وبايعوه ، وقال له عمر بن الخطاب : بخ بخ ، لقد أصبحت مولاي ومولى كل مؤمن ومؤمنة ! وكذلك تزويره لمعنى الخطبة الشقشقية التي ينص فيها أمير المؤمنين عليه السلام على أن

141

نام کتاب : الموظف الدولي لمهاجمة الشيعة ( رد أباطيل عبد الرسول لاري المتسمي بأحمد الكاتب ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 141
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست