نام کتاب : الرد النفيس على أباطيل عثمان الخميس نویسنده : حسن عبد الله علي جلد : 1 صفحه : 227
المؤمنين ، ألا فمن كنت مولاه فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه وعاد من عاداه ، وأحب من أحبه ، وأبغض من أبغضه وأعن من أعانه ، أخرجه أبو موسى ) [1] ورواه من الصحابة : 38 - سهل بن سعد . 39 - عدي بن حاتم . 40 - عقبة بن عامر . 41 - أبو شريح الخزاعي . 42 - أبو الهيثم بن التيهان . 43 - أبو ليلى . ففي استجلاب ارتقاء الغرف للحافظ السخاوي الشافعي قال : ( وأما حديث خزيمة فهو عند ابن عقدة من طريق محمد بن كثير ، عن فطر وأبي الجارود كلاهما عن أبي الطفيل : أن علياً ( رضي الله عنه ) قام فحمد الله وأثنى عليه ثم قال : أنشد الله من شهد يوم خم إلاّ قام ، ولا يقوم رجل يقول : نبئت أو بلغني إلاّ رجل سمعت أذناه ووعاه قلبه ، فقام سبعة عشر رجلاً منهم : خزيمة بن ثابت ، وسهل بن سعد ، وعدي بن حاتم ، وعقبة بن عامر ، وأبو أيوب الأنصاري ، وأبو سعيد الخدري ، وأبو شريح الخزاعي ، وأبو قدامة الأنصاري ، وأبو ليلى ، وأبو الهيثم بن التيهان ، ورجال من قريش فقال ( رضي الله عنه ) وعنهم : هاتوا ما سمعتم . فقالوا : نشهد أنا قد أقبلنا مع رسول الله ( ص ) من حجة الوداع ، حتى إذا كان الظهر خرج رسول الله ( ص ) فأمر بشجرات فسدين ، وألقى عليهن ثوب ثم نادى