وَدُرُوعاً مِنْ نَسْجِ دَاوُدَ في الحَرْ * بِ وُسُوقاً يُحْمَلْنَ فَوْقَ الجمَالِ لَمْ يُنَشَّرْنَ للصَّديِقِ ولَكِنْ * لِقِتَالِ العَدوِّ يَوْمَ القِتَالِ كُلَّ يَوْمٍ يَسُوقُ خَيلاً إلى خَيْ * لٍ دِرَاكاً غَدَاةَ غِبِّ الصِّيالِ لامرئٍ يَجْمَعُ الأدَاةَ لِرَيْبِ الدّ * هْرِ لاَ مُسْنِدٍ ولاَ زمَّالِ هُوَ دَانَ الرَّبَابَ إذْ كَرِهُوا الدِّيْ * نَ دِرَاكاً بِغَزْوَةٍ واحْتِيَالِ فَخْمَةٌ يَرْجَعُ المُضافُ إلَيْها * وَرِعالٌ مَوْصُولَةٌ بِرِعَالِ تُخْرِجُ الشّيْخَ من بَنِيهِ وَتُلْوِي * بِسَوامِ المِعْزَابَةِ المِحْلاَلِ ثمّ دَانَتْ بَعْدُ الرِّبابُ وَكَانَتْ * كَعَذَابٍ عُقُوبَةُ الأقيالِ عَنّ يَمينٍ وَطُولِ حَبْسٍ وَتجمي * عِ شتاتٍ وَرِحْلَةٍ واحتِمَالِ