ابن الشلبي ( . . . - 947 ه = . . . - 1540 م ) أحمد بن يونس بن محمد ، أبو العباس شهاب الدين المعروف بابن الشلبي : فقيه حنفي مصري ، وفاته بالقاهرة . له ( حاشية على شرح الزيلعي للكنز - ط ) و ( الفتاوي - خ ) في الأزهرية ، جمعها حفيده علي بن محمد المتوفى سنة 1010 ورتبها على أبواب الكنز ، و ( الدرر الفرائد - خ ) في الأزهرية ، حاشية على شرح الأجرومية ، جردها ولده محمد سنة 1017 [1] . العيثاوي ( 941 - 1025 ه = 1534 - 1617 م ) أحمد بن يونس بن أحمد ، شهاب الدين العيثاوي : فاضل أفتى ودرس . مولده ووفاته في دمشق ، ونسبته إلى عيثا ( من قرى البقاع العزيزي - على مقربة من دمشق ) قدم والده منها . من تصانيفه متن سماه ( الحبب ) في فقه الشافعية ، وشرح له سماه ( الخبب في التقاط الحبب ) وكان أفقه أهل زمانه وعليه المعول في الفتوى بينهم [2] . ( الخليفي ) ( 1131 - 1209 ه = 1719 - 1795 م ) أحمد بن يونس الخليفي الأزهري الشافعي ، أبو العباس : فقيه أصولي نحوي من أهل القاهرة . تولى الافتاء بالمحمدية . له كتب ، منها ( نتائج الفكر - خ ) حاشية على شرح السمرقندية في آداب البحث [3] . الأحمدي = محمد بن علي 909 ؟ الأحمدي ( العطار ) = أحمد بن عثمان نحو 1335 ابن أحمر ( الكناني ) = هنئ بن أحمر ابن الأحمر = عمرو بن الأحمر نحو 65 الأحمر = خلف بن حيان نحو 180 الأحمر = علي بن الحسن 194 الأحمر = أبان بن عثمان نحو 200 الأحمر = ( النخعي ) = إسحاق بن محمد 286 . ابن الأحمر = محمد بن معاوية نحو 365 ابن الأحمر = محمد بن يوسف 671 ابن الأحمر = إسماعيل بن فرج 725 ابن الأحمر = محمد بن يوسف 810 ابن الأحمر ( الناصر ) = يوسف بن يوسف 820 ابن الأحمر ( المؤرخ ) = إسماعيل بن يوسف ابن الأحمر = سعد بن علي 869 أحمر بن شميط ( . . . - 67 ه = . . . - 686 م ) أحمر بن شميط البجلي : أحد القادة الشجعان . من أصحاب المختار الثقفي ، شهد أكثر وقائعه مع بني أمية وعبيد الله ابن زياد . ووجهه المختار بجيش من الكوفة لقتال مصعب بن الزبير ، فتلاقيا في المذار ، فقتل ابن شميط وتفرق من معه [1] ابن الأحنف = العباس بن الأحنف 192 الأحنف العكبري = عقيل بن محمد 385 الأحنف بن قيس ( 3 ق ه - 72 ه = 619 - 691 م ) الأحنف [1] بن قيس بن معاوية بن حصين المري السعدي المنقري التميمي ، أبو بحر : سيد تميم ، وأحد العظماء الدهاة الفصحاء الشجعان الفاتحين . يضرب له المثل في الحلم . ولد في البصرة وأدرك النبي صلى الله عليه وسلم . ولم يره . ووفد على عمر ، حين آلت الخلافة إليه ، في المدينة ، فاستبقاه عمر ، فمكث عاما ، وأذن له فعاد إلى البصرة ، فكتب عمر إلى أبي موسى الأشعري : أما بعد فأدن الأحنف وشاوره واسمع منه الخ . وشهد الفتوح في خراسان [2] واعتزل الفتنة يوم الجمل ، ثم شهد صفين مع علي . ولما انتظم الامر لمعاوية عاتبه ، فأغلظ له الأحنف في الجواب ، فسئل معاوية عن صبره عليه ، فقال : هذا الذي إذا غضب غضب له مئة ألف لا يدرون فيم غضب . وولي خراسان . وكان صديقا لمصعب بن الزبير ( أمير العراق ) فوفد عليه بالكوفة فتوفي فيها وهو عنده . أخبار كثيرة جدا ، وخطبه وكلماته متفرقة في كتب التاريخ والأدب والبلدان ، حرية بالجمع . قال رجل ليحيى البرمكي : أنت والله أحلم من الأحنف
[1] شذرات 8 : 267 والأزهرية 2 : 139 ، 213 و 4 : 196 . [2] خلاصة الأثر 1 : 369 . [3] الجبرتي 2 : 259 وحلية البشر 1 : 176 وفيهما أسماء بقية كتبه ، وكلها حواش وشروح . ودار الكتب 2 : 226 والأزهرية 4 : 449 ومخطوطات الظاهرية ، اللغة 378 - 384 . [1] الكامل لابن الأثير : حوادث سنة 66 و 67 ه . [1] الأحنف ، باتفاق أكثر المؤرخين ، لقب لصاحب الترجمة لحنف كان في رجله أي اعوجاج . واختلفوا في اسمه ، فقيل ( الضحاك ) وقيل ( صخر ) وسماه ابن حزم في جمهرة الأنساب 206 ( الأحنف ) وجعله ابن حجر العسقلاني ، في تهذيب التهذيب 1 : 191 وهو مرتب على الحروف ، بعد أحمر . [2] قال ياقوت في معجم البلدان 3 : 409 أنفذه عمر سنة 18 ه ، لغزو خراسان ، فدخلها وتملك مدنها ، فبدأ بالطبسين ثم هراة ومرو الشاهجان ونيسابور في مدة يسيرة ، وهرب منه يزدجر بن شهريار ملك الفرس إلى خاقان ملك الترك بما وراء النهر