responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم مصطلحات الرجال والدراية نویسنده : محمد رضا جديدي نژاد    جلد : 1  صفحه : 29


- : الأصحّ الاكتفاء إذا كان القائل عالماً بطرق الجرح والتعديل .
وصول الأخيار ، ص 189 .
أن يقول الثقة : لا أحسبه إلاّ فلاناً و يسمّى ثقة أو ممدوحاً :
من أمارات العمل بالرواية ؛ فإنّ ظاهرهم العمل به والبناء عليه .
فوائد الوحيد ، ص 54 ؛ مقباس الهداية ، ج 2 ، ص 277 ؛ منتهى المقال ، ج 1 ، ص 95 .
- : قد يتأمّل فيه بأنّه لا دليل على حجّيّة ظنّه بكون الواسطة هو من سمّاه . . .
مقباس الهداية ، ج 2 ، ص 277 .
أن يكون الراوي ممّن ادّعى اتّفاق الشيعة على العمل بروايته :
يبعد أن لا يكون ثقة على قياس ما ذكر في قولهم " أجمعت العصابة " على أنّا نقول :
الظنّ الحاصل من عمل الطائفة أقوى من الموثّقيّة بمراتب شتّى ولا أقلّ من التساوي .
فوائد الوحيد ، ص 55 - 56 .
- : إن لم يكن ذلك توثيقاً لهم في أنفسهم ، فلا أقلّ من كون ذلك توثيقاً لهم في خصوص الرواية وذلك كاف على الأظهر .
مقباس الهداية ، ج 2 ، ص 280 .
أن يكون الرجل ممّن يترك رواية الثقة أو الجليل ، أو تأوّل محتجّاً بروايته ، ومرجّحاً لها عليها :
من أمارات المدح .
فوائد الوحيد ، ص 45 ؛ مقباس الهداية ، ج 2 ، ص 260 .
- : ترك الرواية مع كون الراوي ثقةً وجليلا لأجل العمل بمقابلها دليل على وثاقة الراوي لمقابلها بل وكونه أوثق وأشدّ اعتماداً .
رجال الخاقاني ، ص 344 .
- : قد يقال بأنّ ذلك لا يدلّ على كون الراوي ثقة فضلا عن كونه أوثق ؛ إذ لعلّ رجحان الرواية والعمل بها إنّما كان لأُمور أُخر خارجة عن الراوي ، ويمكن الجواب بأنّ الغرض أنّ التقديم بمجرّده لو خلّينا ونفسه ومع قطع النظر عن غيره من الأمارات .
رجال الخاقاني ، ص 345 .
أن تكون روايات الرجل كلّها أو جلّها مقبولة أو سديدة :
من أمارات المدح .
فوائد الوحيد ، ص 49 ؛ منتهى المقال ، ج 1 ، ص 92 ؛ عدة الرجال ، ج 1 ، ص 145 ؛ نهاية الدراية ، ص 424 .
- : أنّ ذلك أمارة كونه ممدوحاً بل معتمداً وموثّقاً في الرواية .
مقباس الهداية ، ج 2 ، ص 273 .

29

نام کتاب : معجم مصطلحات الرجال والدراية نویسنده : محمد رضا جديدي نژاد    جلد : 1  صفحه : 29
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست