responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم مصطلحات الرجال والدراية نویسنده : محمد رضا جديدي نژاد    جلد : 1  صفحه : 197


- : ليس بظاهر في القدح ؛ إذ لا منافاة بينه و بين العدالة ، لكن تصلح للترجيح .
عدة الرجال ، ج 1 ، ص 164 .
- : لا دلالة فيها على القدح في العدالة ، بل الظاهر من التقييد عدمه . ولعلّه لذا أو غيره لم يذهب ذاهب إلى إفادتها القدح في العدالة .
توضيح المقال ، ص 211 .
- : لا ظهور له بالقدح .
نهاية الدراية ، ص 437 .
- : لا شبهة في إفادته الذمّ في حديث الراوي ، وفي دلالته على القدح في العدالة خلاف .
مقباس الهداية ، ج 2 ، ص 299 - 300 .
يعلّق الأسانيد بالإجازات :
معناها : عدم ذكر الراوي طُرقه إلى الكتب التي أخذ عنها الروايات . فبدأ في أسانيد رواياته بذكر صاحب الكتاب الذي أخذ عنه الرواية المجاز بأخذه عنه بإجازة مشايخه .
لا تفيد مدحاً ولا قدحاً .
يكتب حديثه : أي محلّ اعتماد واعتناء بحيث يكتب ما ينقله .
يفيد المدح دون التوثيق .
الرعاية في علم الدراية ، ص 207 - 208 .
- : مختلف في ثبوت التعديل به .
جامع المقال ، ص 26 - 27 .
- : من ألفاظ المدح .
عدة الرجال ، ج 1 ، ص 122 .
- : من ألفاظ المدح في المرتبة الثانية .
نهاية الدراية ، ص 399 .
- : لا ريب في إفادته المدح المعتدّ به ؛ لدلالته على كونه محل اعتناء واعتماد في الحديث ، نعم هو أعمّ من التوثيق .
مقباس الهداية ، ج 2 ، ص 243 .
ين :
يرمز لأصحاب الإمام علي بن الحسين ( عليهما السلام ) ، من رجال الشيخ الطوسي .
رجال ابن داوود ، ص 26 ؛ جامع الرواة ، ج 1 ، ص 7 ؛ نقد الرجال ، ص 3 ؛ عدة الرجال ، ج 1 ، ص 50 ؛ طرائف المقال ، ج 1 ، ص 38 ؛ تنقيح المقال ، ج 1 ( الفوائد الرجالية ) ، ص 189 .
لحديث روي عن الإمام علي بن الحسين ( عليهما السلام ) .
يُنظر في حديثه : بمعنى أنّه لا يطرح ، بل يُنظر فيه ويختبر حتّى يُعرف فلعلّه يُقبل .
الرعاية في علم الدراية ، ص 205 .
- : يفيد المدح دون التوثيق .
الرعاية في علم الدراية ، ص 207 - 208 .
- : مختلف في ثبوت التعديل به .
جامع المقال ، ص 26 - 27 .

197

نام کتاب : معجم مصطلحات الرجال والدراية نویسنده : محمد رضا جديدي نژاد    جلد : 1  صفحه : 197
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست