وقد يُعبّر عن الضعف بالطعن ، سلباً وايجاباً ، مطلقاً أو مقيّداً ، وهو منتشر في التراث الرجاليّ ، ومن أمثلة ذلك : * طَعَنَ أصحابنا فيه . * طُعِنَ عليه . * طُعِنَ في عدالته . * طُعِنَ عليه بالغلوّ . * طُعِنَ عليه بفساد مذهبه . * الطَعْنُ في مذهبه لا في نفسه . * الطعن إنّما وقع على دينه . * الطعن فيه لا في من أخذ عنه . * طَعَنَ القمّيون فيه ، ولم يثبت . * جاء الشكّ بالطعن فيه . * ليس الطعنُ فيه إنّما الطعنُ في من يروي عنه . وهذه ألفاظ وردت في كتابنا هذا ، فراجع معجم الألفاظ فيه . وورد في النجاشيّ : - طُعِنَ عليه ، ورُمِىَ بالغلوّ . - طَعَنَ أصحابُنا عليه ، وذكروا أنّه يضع الحديث . - طُعِنَ عليه ، وضُعِّفَ . - كان ثقةً في حديثه ، ورعاً ، لا يُطْعن عليه . - كان ورعاً ثقةً فقيهاً ، لا يُطعن عليه في شيء . - كان ثقة في روايته ، لا يُطعن عليه ، صحيحاً اعتقاده . - ثقةٌ ، لا يُطعن عليه بشيء . - وَجْهُ أصحابنا وفقيههم ، الثقةُ الّذي لا يُطْعَن عليه .