أهل ذلك العصر ، نعم ربما يكون بعد فقده مسلما . وأيضا اشتهر عند أهل المعرفة أن الطبيب إذا كان قاصرا ناقصا فهو عدو النفوس والأبدان ، وأما الفقيه إذا كان كذلك فهو عدو الدين والايمان . والفقهاء كثيرا ما يأمرون بالمبالغة في الاحتياط في الفتوى ويحذرون من ضررها .