الفائدة الثانية والعشرون [ في المرجحات التي اعتبرها الفقهاء زائدا عما في النصوص : ] ومر في الفائدة السابقة وجه اعتبارهم إياها ] منها : كثرة رواة أحدهما ، أو أضبطية رواته ، ونحو ذلك مما كان من الأوصاف . ومنها علو الاسناد . ومنها ترجيح المروي بلفظ المعصوم عليه السلام على المروي بالمعنى . ومنها التأكيد في الدلالة بقسم أو غيره . وربما اعتبر بعض الأصوليين كون المدلول في أحدهما حقيقيا وفي