responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الرعاية في علم الدراية ( حديث ) نویسنده : الشهيد الثاني    جلد : 1  صفحه : 375


المسألة السابعة في : رواية المؤتلف والمختلف وتفصيل البحث في فصول :
الحقل الأول في : التعريف [1] وإن اتفقت الأسماء خطا " ، واختلفت نطقا " [2] . ، سواء كان مرجع الاختلاف ، إلى النقط أم الثكل . ، فهو النوع الذي يقال له : ( المؤتلف والمختلف ) [3] .
الحقل الثاني في : معرفته [4] ومعرفته . ، من مهمات هذا الفن [5] .



[1] هذا العنوان . ، ليس من النسخة الأساسية : ورقة 91 لوحة ب ، سطر 8 . ، ولا ، الرضوية .
[2] قال ابن دقيق العيد : وهو أن يشترك اسمان في صورة الخط ، ويختلفا في النطق . ( الاقتراح في بيان الاصطلاح : ص 313 ) . وقال الطيبي : وهو ما يتفق في الخط دون اللفظ . ( الخلاصة في أصول الحديث : ص 131 ) . وعرفه الحافظ ابن كثير : ما تتفق في الخط صورته ، وتفترق في اللفظ صيغته . ( الباعث الحثيث : ص 223 ) .
[3] وللتوسعة ينظر : الاقتراح في بيان الاصطلاح : ص 313 - 314 ، مقدمة ابن الصلاح - تحقيق بنت الشاطئ - : ص 528 ، والباعث الحثيث : ص 223 - 226 ، والخلاصة في أصول الحديث : ص 131 - 132 ، والرواشح السماوية للداماد : ص 90 - 93 ، وشرح التبصرة والتذكرة وفتح الباقي : 3 / 128 ، وفتح المغيث للسخاوي : 3 / 213 ، والتقريب وتدريب الراوي عليه : 2 / 297 ، وشرح نخبة الفكر بحاشية لقط الدرر : ص 147 ، ومع شرح على القاري : 224 ، وتدريب الراوي : ص 415 ، ودراية الحديث لشانچي : ص 77 - 79 ، ومقباس الهداية : ص 52 - 54 .
[4] هذا العنوان . ، ليس من النسخة الأساسية : ورقة 91 ، لوحة ب ، سطر 10 . ، ولا ، الرضوية .
[5] قال الطيبي : يجب للمؤلف معرفته ، وإلا فيكثر خطأوه . ، ( الخلاصة في أصول الحديث : ص 131 ) . وقال الحافظ ابن كثير : قال ابن الصلاح : وهو فن جليل ، ومن لم يعرفه من المحدثين ، كثر عثاره ولم يعدم مخجلا " . ( الباعث الحثيث : ص 223 ) وقال الأستاذ شانجي ما ترجمته : وهذا القسم في الواقع ، هو أحد شعب التصحيف . ، منتهاه انه يقع في سلسلة سند الحديث لا متنه . ( دراية الحديث : ص 77 - بتصرف )

375

نام کتاب : الرعاية في علم الدراية ( حديث ) نویسنده : الشهيد الثاني    جلد : 1  صفحه : 375
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست