responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التحرير الطاووسي نویسنده : حسن بن زين الدين العاملي    جلد : 1  صفحه : 611


الطريق : محمد بن عيسى بن عبيد ، عن النضر بن سويد رفعه إلى أبي عبد الله عليه السلام [1] .
( قال في الاختيار : حدثني [2] حمدويه بن نصير قال : حدثنا محمد بن عيسى .
ومحمد بن مسعود قال : حدثني علي بن محمد قال : حدثني محمد بن أحمد ، عن محمد بن عيسى بن عبيد ، عن النضر بن سويد رفعه قال : دخل على أبي عبد الله عليه السلام رجل يقال له يزيد بن خليفة فقال له : ممن أنت ؟ قال [3] فقال : من بلحرث ابن كعب ، قال فقال أبو عبد الله عليه السلام : ليس من أهل بيت الا وفيهم نجيب أو نجيبان وأنت نجيب بلحرث بن كعب .
قلت : " في القاموس : قولهم بلحرث لبني الحارث بن كعب ، من شواذ التخفيف وكذلك يفعلون في كل قبيلة يظهر فيها لام المعرفة " [4] ) .
466 - يزيد بن إسحاق شعر [5] .
روى ان يزيد بن إسحاق كان من أرفع الناس لهذا الامر ، وان أخاه محمدا السخف ( السحف ) الغنوي ، أبو إسحاق ، يلقب شعر ( شغر ) . . " ، وعده الشيخ في رجاله :
337 رقم 64 من أصحاب الصادق عليه السلام .
وذكره العلامة في القسم الأول من رجاله : 183 رقم 3 ، وكذا ابن داود في رجاله :
205 رقم 1723 عادا إياه ممن لم يرو عن الأئمة عليهم السلام ناسبا ذلك إلى رجال الشيخ وهو سهو منه رحمه الله حيث مر عن رجال الشيخ كون المترجم له من أصحاب الصادق عليه السلام .



[1] الاختيار : 334 رقم 611 .
[2] ليس في المصدر .
[3] ليس في المصدر .
[4] القاموس المحيط : 1 / 165
[5] ذكره النجاشي في رجاله : 453 رقم 1225 قائلا : " يزيد بن إسحاق بن أبي السخف ( السحف ) الغنوي ، أبو اسحاق ، يلقب شعر ( شغر ) . . . » ، وعده الشيخ في رجاله : 337 رقم 64 من أصحاب الصادق عليه السلام . وذكره العلامة في القسم الأول من رجاله : 183 رقم 3 ، وكذا ابن داود في رجاله : 205 رقم 1723 عاداً اياه ممن لم يرو عن الأئمة عليهم السلام ناسباً ذلك إلى رجال الشيخ وهو سهو منه رحمه الله حيث مر عن رجال الشيخ كون المترجم له من أصحاب الصادق عليه السلام .

611

نام کتاب : التحرير الطاووسي نویسنده : حسن بن زين الدين العاملي    جلد : 1  صفحه : 611
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست