responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إكليل المنهج في تحقيق المطلب نویسنده : محمد جعفر بن محمد طاهر الخراساني الكرباسي    جلد : 1  صفحه : 67


قوله : ( ويأتي عن " دي " [ سندي بن محمّد ] ) .
وجوده في " دي " غير بعيد ( 1 ) . وفي العيون : يروي ابن أبي نجران عن أبي جعفر الثاني ( عليه السلام ) ( 2 ) ، ومضى في الإكليل في عنوان أبان بن أرقم ما يناسب المقام " جع " .
[ 17 ] إبراهيم أبو رافع قوله : ( [ وابناه عبيد الله وعلي ] كاتبا أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ) .
يدلّ حديث " يب " - كما يأتي آنفاً - أنّ علياً كاتبه على بيت المال ( 3 ) " جع " .
قوله : ( بيعة العقبة ) .
كانت هذه البيعة كما يأتي في الإكليل في عنوان الحارث بن قيس ، وفي القصيدة المشتملة على أسمائهم ، وهي التي ذكرها محمّد بن إسحاق هو رافع من غير أبي ، ولعلّ ترك أبي لضرورة الشعر . وبيعة الرضوان كانت في غزو [ ة ] الحديبية قال الله تعالى : ( لَقَدْ رَضِيَ اللهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ ) ( 4 ) وفسّر البيعتين ، لأنّ في العقبة كانت بيعة أُخرى أيضاً . ويأتي تفصيلها في الإكليل في عنوان جابر بن عبد الله " جع " .
قوله : ( وفي حديث أُمّ كلثوم ) .
الحديث في " يب " قبل كتاب الديات على وجه آخر أنّها استعارت من علي بن أبي رافع كان على بيت مال علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) وكاتبه ، وكان في بيت ماله عقد لؤلؤ كان أصابه يوم البصرة ، قال :
فأرسلت إلى بنت أمير المؤمنين . . . الحديث طويل وفي آخره : فقبضت منها ورددته إلى موضعه ( 5 ) " جع " .
[ 18 ] إبراهيم بن ( 6 ) أبو السفاتِج يأتي تمام الكلام في إسحاق بن عبد العزيز " جع " .
قوله : ( يعرف حديثه تارةً [ وينكر أُخرى ] ) .


1 . رجال الطوسي ، ص 387 ، الرقم 6 . 2 . عيون أخبار الرضا ( عليه السلام ) ، ج 1 ، ص 288 ، ح 12 . 3 . تهذيب الأحكام ، ج 10 ، ص 151 ، ح 37 . 4 . الفتح ( 48 ) : 18 . 5 . تهذيب الأحكام ، ج 10 ، ص 151 ، ح 37 . 6 . كذا في الأصل ، وفي المنهج : إبراهيم أبو السفاتج .

67

نام کتاب : إكليل المنهج في تحقيق المطلب نویسنده : محمد جعفر بن محمد طاهر الخراساني الكرباسي    جلد : 1  صفحه : 67
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست