responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إكليل المنهج في تحقيق المطلب نویسنده : محمد جعفر بن محمد طاهر الخراساني الكرباسي    جلد : 1  صفحه : 481


وعن أبي خديجة الجمال قال : سمعت أبا عبد الله ( عليه السلام ) يقول : إنّي سألت الله في إسماعيل أن يبقيه بعدي ، فأبى ذلك ولكنّه قد أعطاني فيه منزلة أُخرى أنّه يكون أوّل منشور في عشرة من أصحابه ، ومنهم عبد الله بن شريك وهو صاحب لوائه ( 1 ) .
والحكم كما في المرقع كثير في كلامهم خصوصاً في " صه " ، ومضى قوله في ترجمة عبد الملك بن جريح ، ومضى حديث الكافي في الإكليل وكذا قول الشيخ في ترجمة عبد السلام بن صالح مع أنّ حال عبد السلام في الإكليل تقدّمت في حديث العيون .
وبالجملة ذكر الأصحاب في حقّ كثير من الرجال بمقالة أو مذهب فاسد ممّا لا يطمئنّ القلب به ، ولو صحّ الحكم بأمثال هذه الدلالات على المذاهب لكان الحكم بكون ذريح واقفيّاً أولى كما في ترجمته " جع " .
[ 950 ] مروان بن مسلم قوله : ( والذي نحن وجدناه [ ابن مسلم كما قدّمناه ] ) .
في نقد الرجال : ولم أجد في النجاشي إلاّ كما نقلناه ، وهذه النسخة عندي أربع ( 2 ) " جع " .
[ 951 ] مَرْوَك في الكافي : عن سهل بن زياد ، عن مروك بن عبيد ، عن أبي الحسن الرضا ( عليه السلام ) ( 3 ) " جع " .
[ 952 ] مسافر في الكافي : في باب مولد أبي الحسن الرضا ( عليه السلام ) مذكور وأنّه بقي بعد الرضا ( عليه السلام ) ، وفيه ما يدلّ على جواز الكذب لمصلحة ( 4 ) ، الله يعلم " جع " .
[ 953 ] مَسْرُوق بن موسى في نقد الرجال بعد " د " :
ولم أجد في كتب الرجال والأخبار من هذا الاسم أثراً ، وكأنّ هذا هو الذي ذكره العلاّمة في " صه " بعنوان مروان بن موسى ( 5 ) ، وفي بعض النسخ من " صه " : مرون بن موسى ، وذكره من دون ذكره


1 . بحار الأنوار ، ج 53 ، ص 76 ، ح 82 ؛ اختيار معرفة الرجال ، ص 217 ، الرقم 391 . 2 . نقد الرجال ، ج 4 ، ص 362 و 363 ، الرقم 5 . 3 . الكافي ، ج 7 ، ص 168 ، ح 1 . 4 . الكافي ، ج 1 ، ص 491 ، ح 9 . 5 . خلاصة الأقوال ، ص 173 ، الرقم 19 .

481

نام کتاب : إكليل المنهج في تحقيق المطلب نویسنده : محمد جعفر بن محمد طاهر الخراساني الكرباسي    جلد : 1  صفحه : 481
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست