responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إكليل المنهج في تحقيق المطلب نویسنده : محمد جعفر بن محمد طاهر الخراساني الكرباسي    جلد : 1  صفحه : 266


وفي ترجمة شعيب العقرقوفي : ولم أسمع في شعيب إلاّ خيراً ( 1 ) ، وليلمح ذلك " جع " .
[ 438 ] سالم التمّار قوله : ( الظاهر أنّه سالم بن أبي حَفْصة ) .
في نقد الرجال : وكأنّه المذكور بعنوان سالم بن أبي حفصة ( 2 ) . وهذا أوفق " جع " .
[ 439 ] سالم الحَنّاط وفي نقد الرجال بعد " ق " : وفي " صه ، د " أيضاً سلم ( 3 ) ، وما وقع في الأخبار سالم كما ذكره النجاشي ( 4 ) ، والظاهر أنّهما واحد قد يكتب بالألف وقد يكتب بغير الألف ( 5 ) ، انتهى .
وفي الكافي في باب الحكرة : عن صفوان ، عن أبي الفضل سالم الحناط قال : قال لي أبو عبد الله ( عليه السلام ) ما عملك ؟ قال : حناط ( 6 ) " جع " .
[ 440 ] سالم بن سلمة أبو خديجة [ الرَواجِني الكوفي ] قوله : ( والنسخ متّفقة [ في علامة الكشّي ] ) .
الأولى ترك ذلك " جع " .
[ 441 ] سالم بن عبد الرحمن [ الأَشل ] قوله : ( لكن لم يوثّق سالماً ) .
في نقد الرجال : وثّقه ابن الغضائري عند ترجمة ابنه عبد الرحمن بن سالم فلاحظها ( 7 ) ، انتهى " جع " .
[ 442 ] سالم بن مُكْرَم [ بن عبد الله ] تضعيف الشيخ ( رحمه الله ) لا يعارض توثيق النجاشي وتأكيده فيه ، وحكم علي بن الحسن بكونه صالحاً وحكم الكشّي بتوبته باحتمال كون تضعيف الشيخ باحتمال كون الرواية حين كونه من أصحاب أبي الخطّاب ، وظاهر التوثيق والمدح المطلق عدم كون الرواية حين ضعفه وإلاّ فلا ينفعه في


1 . اختيار معرفة الرجال ، ص 442 و 443 ، الرقم 831 . 2 . نقد الرجال ، ج 2 ، ص 294 ، الرقم 5 ، وص 293 ، الرقم 3 . 3 . خلاصة الأقوال ، ص 86 ، الرقم 6 ؛ الرجال لابن داود ، ص 105 ، الرقم 716 . 4 . رجال النجاشي ، ص 190 ، الرقم 508 . 5 . نقد الرجال ، ج 2 ، ص 294 و 295 ، الرقم 6 . 6 . الكافي ، ج 5 ، ص 165 ، ح 4 ، وفيه : قلت : حناط . 7 . نقد الرجال ، ج 2 ، ص 296 ، الرقم 9 ؛ الرجال لابن الغضائري ، ص 74 ، الرقم 4 .

266

نام کتاب : إكليل المنهج في تحقيق المطلب نویسنده : محمد جعفر بن محمد طاهر الخراساني الكرباسي    جلد : 1  صفحه : 266
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست