responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إكليل المنهج في تحقيق المطلب نویسنده : محمد جعفر بن محمد طاهر الخراساني الكرباسي    جلد : 1  صفحه : 179


[ 248 ] حَرْب بن الحسن الطَحّان قوله : ( كوفي قريب الأمر [ في الحديث ] ) .
في نقد الرجال بعد " جش " :
وذكر العلاّمة ( قدس سره ) هذا الرجل في باب الحارث حيث قال : الحارث ثلاثة : الحارث الشامي كذا وكذا ، ثمّ قال : الحارث بن الحسن الطحّان كوفي قريب الأمر في الحديث ، له كتاب ، عامي الرواية ، ثمّ قال : الحارث بن عبد الله التغلبي كوفي ضعيف ( 1 ) ، انتهى . والظاهر أنّه اشتبه عليه مع أنّ النجاشي لم يذكره في باب الحارث بل ذكره في باب [ الآحاد ( 2 ) ] ، وذكره ابن داود مرّة بعنوان الحارث ومرّة بعنوان الحرب ( 3 ) ( 4 ) ، انتهى " جع " .
[ 249 ] حَرِيز [ بن عبد الله السَجِسْتاني ] قوله : ( قيل : روى [ عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) ] ) .
في نقد الرجال : ويظهر من التهذيب في باب آداب الأحداث الموجبة للطهارة أنّه روى عن أبي جعفر ( عليه السلام ) [ أيضاً ] ( 5 ) " جع " .
قوله : ( مع أنّ الحجب لا يستلزم الجرح ) .
لاحتمال كون الحجب تقيّة على نفسه وإن كان سائغاً ، لأنّ شهر السيف عظيم عند المخالفين ، ولأجل هذا يكون قد خصّ حذيفة بذلك لأنّه دخل في أعمالهم وعاشرهم ، وربّما يكون حضر هذا من لا يسع الإمام عن التصريح بأكثر من ذلك ، فلا يلزم الجرح في حريز ولا في البقباق ، فتدبّر ، كذا في الحاشية ( 6 ) ، وقد ذكرناه لعدم وجوده في بعض النسخ " جع " .
قوله : ( والذي في " كش " [ سبق في حُذيفة بن منصور ] ) .
وفي الكافي في باب النوادر متصلا بكتاب الشهادات هكذا :


1 . خلاصة الأقوال ، ص 217 ، الرقم 1 - 3 . 2 . رجال النجاشي ، ص 148 ، الرقم 384 . 3 . الرجال لابن داود ، ص 236 ، الرقم 105 ، وص 237 ، الرقم 112 . 4 . نقد الرجال ، ج 1 ، ص 408 و 409 ، الرقم 1 . 5 . تهذيب الأحكام ، ج 1 ، ص 36 ، ح 97 ؛ نقد الرجال ، ج 1 ، ص 410 و 411 ، الرقم 1 . 6 . منهج المقال ، ج 3 ، ص 345 ، هامش الرقم 1 .

179

نام کتاب : إكليل المنهج في تحقيق المطلب نویسنده : محمد جعفر بن محمد طاهر الخراساني الكرباسي    جلد : 1  صفحه : 179
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست