responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكاشف في معرفة من له رواية في كتب الستة نویسنده : الذهبي    جلد : 1  صفحه : 161


8 " - وفي عزو الأحاديث إلى مخرجيها : التزمنا تسمية الكتاب والباب ، وذكر الجزء والصفحة ورقم الحديث ، والتزمنا وضع رقم الحديث بين هلالين كبيرين .
واخترنا العزو إلى " فتح الباري " و " شرح النووي على صحيح مسلم " ، لتيسير استفادة القارئ من الشرح إن أحب ذلك .
9 " - كما التزمنا العزو إلى رقم الترجمة دون رقم الصفحة ، تيسيرا على القارئ ، ليقف على بغيته فورا ، فكثيرا ما تتفق أسماء الرواة وأسماء آبائهم ، ويوجد في الصفحة الواحدة أكثر من مترجم بهذا الاسم واسم الأب ، ولينظر التعليق على رقم 119 ، ففيه مثال على ذلك .
فكل رقم يجده القارئ بين هلالين كبيرين فهو رقم الحديث أو رقم الترجمة .
10 " - وخصصت " تقريب التهذيب " باصطلاح ، وهو أني أصرح باسمه حين النقل عنه أثناء الكلام ، أما إذا صدرت الكلام بالنقل عنه فلا أصرح باسمه ، بل أضع رقما بين هلالين كبيرين ، هو رقم الترجمة في " التقريب " ، وبعده نص كلامه ، وبهذا استغنيت عن تكرار قولي : في " التقريب " .
ولم أستحسن الرمز له بحرف ما ، مثل : ت ، كما يفعل بعضهم ، لأنه لا يتمشى مع خطتي التي كان منها أن غيرت رموز المصنف التي ضمن الترجمة ، كما تقدم قريبا رقم 4 ، فكيف أستعمل الرموز ؟ ! .
11 " - وقد أقول : في التهذيبين ، وأريد : " تهذيب الكمال " و " تهذيب التهذيب " . وقد أقول : في كتابي الذهبي ، وأريد : " تذهيب تهذيب الكمال " و " الكاشف " ، وإذا قلت : كتابي ابن حجر : فأريد : " تهذيبه " و " تقريبه " .
أما إذا قال السبط : في " التهذيب " : فواضح أنه يريد " تهذيب الكمال " .
ب - " الحاشية " :
12 " - وضعت كلام البرهان الحلبي رحمه الله بين معكوفين [ ] وجعلته بحرف أسود ، ليتم تميزه على كلامي ، وكل ما يجده القارئ الكريم على هذا النحو فهو من كلامه ، حتى كلمة [ صح ] التي أنقلها عنه .
13 " - وأعقب ذلك مباشرة بتخريج نصوصه ونقوله ، بترتيب ورودها في كلامه ، وإن كان فيه ما يحتاج إلى تعليق علقت عليه .
14 " - ويلي ذلك تخريج نقول الذهبي إن كان ، أو التعليق على كلمة يلزمها توضيح ، واستغنيت عن كلمة : " قوله كذا " للجملة التي أريد توضيحها : بوضعها ضمن هلالين صغيرين .
وقد يسر الله تعالى وأعان على تخريج على تخريج الأكثر الأغلب من نقولهما . وله الحمد والمنة .
15 " - ثم أختم ذلك بنقل كلام الحافظ في " تقريب التهذيب " في بيان حال الرجل جرحا وتعديلا ، إذا لم يذكر الذهبي أو السبط له مرتبة ، أو كان ما عنده يخالف ما عندهما .

161

نام کتاب : الكاشف في معرفة من له رواية في كتب الستة نویسنده : الذهبي    جلد : 1  صفحه : 161
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست