نام کتاب : معجم البلدان نویسنده : الحموي جلد : 1 صفحه : 200
أشكيشان : بالفتح ، وكسر الكاف ، وياء ساكنة ، وشين أخرى معجمة ، وألف ، ونون : من قرى أصبهان ، منها : أبو محمد محمود بن محمد بن الحسن بن حامد الأشكيشاني ، حدث عن أبي بكر بن رندة وغيره . أشلاء اللحام : أشلاء جمع شلو ، وهي الأعضاء من اللحم ، وبنو فلان أشلاء في بني فلان أي بقايا فيهم ، واللحام بكسر اللام والحاء المهملة : اسم موضع . الأشل : جبل في ثغور خراسان ، غزاه الحكم بن عمرو الغفاري . إشليم : بالكسر ثم السكون ، وكسر اللام ، وياء ساكنة ، وميم : كورة أو قرية بحوف مصر الغربي . أشمذان : بفتح أوله ، والميم والذال معجمة مفتوحة ، وألف ، ونون مكسورة ، بلفظ التثنية ، يقال : شمذت الناقة بذنبها إذا رفعته ، ويقال للنحل : شمذ لأنهن يرفعن أذنابهن ، وقيل في قول رزاح بن ربيعة العذري أخي قصي لامه : جمعنا من السر من أشمذين ، ومن كل حي جمعنا قبيلا وقيل : أشمذان هاهنا جبلان ، وقيل : قبيلتان ، وقال : نصر : أشمذان تثنية أشمذ : جبلان بين المدينة وخيبر تنزلهما جهينة وأشجع . إشمنت : بكسر الميم ، وسكون النون ، وتاء مثناة : قرية بالصعيد الأدنى غربي النيل ، وقيل : إنها إشنمت ، النون قبل الميم . أشموم : بضم الميم ، وسكون الواو : اسم لبلدتين بمصر ، يقال لإحداهما : أشموم طناح ، وهي قرب دمياط ، وهي مدينة الدقهلية ، والأخرى أشموم الجريسات بالمنوفية ، طناح : بفتح الطاء والنون ، والجريسات : بضم الجيم ، وفتح الراء ، وياء ساكنة ، وسين مهملة ، وألف ، وتاء مثناة . أشمون : بالنون ، وأهل مصر يقولون الأشمونين : وهي مدينة قديمة أزلية عامرة آهلة إلى هذه الغاية ، وهي قصبة كورة من كور الصعيد الأدنى غربي النيل ذات بساتين ونخل كثير ، سميت باسم عامرها وهو أشمن بن مصر بن بيصر بن حام بن نوح ، قالوا : قسم مصر بن بيصر نواحي مصر بين ولده فجعل لابنه أشمن من أشمون فما دونها إلى منف في الشرق والغرب ، وسكن أشمن أشمون فسميت به ، ينسب إليها جماعة ، منهم : أبو إسماعيل ضمام بن إسماعيل بن مالك المعافري الأشموني ، مات بالإسكندرية سنة 185 ، وهجنع بن قيس الحارثي ، يروي عن حوثرة ابن مسهر وعن حذيفة بن اليمان ، روى عنه عبد العزيز بن صالح وسعيد بن راشد و عبد الرحمن بن رزين وخلاد بن سليمان ، قال أبو سعيد عبد الرحمن ابن أحمد بن يونس الحافظ وكان يعني هجنعا ، يسكن الأشمون من صعيد مصر ، وأحسبه من ناقلة الكوفة ، وذكره أبو سعد السمعاني كما ذكره ابن يونس سواء ، إلا أنه وهم في موضعين : أحدهما أنه قال : قيس بن حارث وإنما هو الحارثي ، وقال : هو من أهل أشموس ، قال : آخره سين مهملة ، هذا لفظة قرية من صعيد مصر ، وإنما هو أشمونين . أشمونيث : بكسر النون ، وياء ساكنة ، وثاء مثلثة : عين في ظاهر حلب في قبلتها ، تسقي بستانا يقال له الجوهري ، وإن فضل منها شئ صب في قويق ، ذكره منصور بن مسلم بن أبي الخرجين يتشوق
200
نام کتاب : معجم البلدان نویسنده : الحموي جلد : 1 صفحه : 200