responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم البلدان نویسنده : الحموي    جلد : 1  صفحه : 127


فعلى هذا ، وزن مختص بالمؤنث ، وقال بعضهم :
أدمى اسم جبل بفارس . وفي الصحاح أدمى على فعلى ، بضم الفاء ، وفتح العين : اسم موضع . وقال محمود بن عمر : أدمى أرض ذات حجارة في بلاد قشير ، وقال القتال الكلابي :
وأرسل مروان الأمير رسوله لآتيه ، إني إذا لمضلل وفي ساحة العنقاء ، أو في عماية ، أو الادمي ، من رهبة الموت موئل وقال أبو سعيد السكري في قول جرير :
يا حبذا الخرج ، بين الدام والأدمى ، فالرمث من برقة الروحان فالغرف الدام والأدمى : من بلاد بني سعد ، وبيت القتال يدل على أنه جبل ، وقال أبو خراش الهذلي :
ترى طالبي الحاجات يغشون بابه سراعا ، كما تهوي ، إلى أدمى ، النحل قال في تفسيره : أدمى جبل بالطائف . وقال محمد ابن إدريس : الادمي جبل ، فيه قرية ، باليمامة ، قريبة من الدام ، وكلاهما بأرض اليمامة .
الأدميان : بالفتح ، ثم السكون ، وفتح النون ، وياء ، وألف ، ونون ، كأنه تثنية الأدنى أي الأقرب ، من دنا يدنو : اسم واد في بلادهم .
الأدواء : كأنه جمع داء : موضع ، وقال نصر :
الأدواء بضم الهمزة ، وفتح الدال : موضع في ديار تميم بنجد .
الأدهم : رعن ينقاد من أجإ مشرقا ، والنعف رعن بطرفه ، عن الحازمي .
أديات : بالضم ، ثم الفتح ، وياء مشددة ، كأنه جمع أدية ، مصغر : موضع بين ديار فزارة وديار كلب ، قال الراعي النميري :
إذا بتم بين الأديات ليلة ، وأخنستم من عالج كل أجرعا أديم : بالفتح ، ثم الكسر ، وياء ساكنة ، وميم . وأديم كل شئ ظاهره : موضع في بلاد هذيل ، قال أبو جندب منهم :
وأحياء لدى سعد بن بكر بأملاح ، فظاهرة الأديم أديم : بلفظ التصغير : أرض تجاور تثليث ، تلي السراة ، بين تهامة واليمن ، كانت من ديار جهينة وجرم قديما . وأديم أيضا ، عند وادي القرى من ديار عذرة ، كانت لهم بها وقعة مع بني مرة ، عن نصر .
أديمة : بالضم ، ثم الفتح ، وياء ساكنة ، وميم ، كأنه تصغير أدمة : اسم جبل ، عن أبي القاسم محمود بن عمر . وقال غيره : أديمة جبل بين قلهى وتقتد بالحجاز .
باب الهمزة والذال وما يليهما أذاخر : بالفتح ، والخاء المعجمة مكسورة ، كأنه جمع الجمع ، يقال ذخر وأذخر وأذاخر ، نحو أرهط وأراهط ، قال ابن إسحاق : لما وصل رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، مكة ، عام الفتح ، دخل من أذاخر حتى نزل بأعلى مكة ، وضربت هناك قبته .
أذافر : بالفاء : جبل لطيئ لا نخل فيه ولا زرع أذاسا : بالفتح ، والسين المهملة : اسم لمدينة الرها

127

نام کتاب : معجم البلدان نویسنده : الحموي    جلد : 1  صفحه : 127
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست